عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن توضيح مهم من مساند بشأن تكلفة الاستقدام وظائف شاغرة بـ شركة أكوا باور
تعتقد مجموعة من الباحثين البولنديين أن البطاطس يمكن أن تكون مفتاحًا للتغلب على السرطان؛ حيث أشارت الدراسات إلى أن مادة الجلايكو ألكالويدس فيها تمتلك بعض الخصائص المقاومة للمرض، وعلى ذلك يمكن استخلاص عقار منها للعلاج.
وبحسب صحيفة نيويورك بوست، يعتقدون العلماء أن المركبات النشطة بيولوجيًا في البطاطس يمكن أن تساعد المرضى أيضًا على تفادي الآثار الجانبية الوحشية للعلاجات الحالية مثل العلاج الكيميائي.
وعلى الرغم من نجاح العلاج الكيميائي في قتل الخلايا السرطانية، إلا أنه يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من الآثار الجانبية مثل تساقط الشعر والغثيان والتعب.
وتحدث تلك الآثار لأن الأدوية تقتل عن غير قصد الخلايا السليمة في أماكن أخرى من الجسم مع استهداف الخلايا السرطانية.
وقالت الباحثة ماجدالينا وينكيل من جامعة آدم ميكيفيتش في بوزنان، وزملاؤها، إن هذا جعل الأمر يستحق إعادة فحص خصائص نبات البطاطس.
وقام فريقها بمراجعة الأدلة على مركبات جليكوالكالويدس، وهي مركبات وفيرة في نباتات أخرى غير البطاطس مثل الطماطم والباذنجان والفلفل والتوت.
وقال فريق وينكيل إن الجرعات الصحيحة من هذه المواد الكيميائية يمكن أن تكون أدوات طبية قوية ويمكن استخدامها لتطوير الأدوية في المستقبل.
وتوضح نتائج الدراسة المنشورة في Frontiers in Pharmacology أن المركب الكيميائي في النباتات ثبت أنه يوقف المواد الكيميائية التي تسبب السرطان من التحول إلى مواد مسرطنة في الجسم.
وأظهرت الدراسة أن النبات المنتشر في كل بقاع الأرض تقريبًا يمكنها قتل نوع معين من خلايا سرطان الدم، ووقف خلايا سرطان الكبد من التكاثر، وغيرها من الخلايا السرطانية.
وقالت الدراسة العلمية: لا يزال العلماء في جميع أنحاء العالم يبحثون عن المواد القاتلة للخلايا السرطانية والآمنة في الوقت نفسه على الخلايا السليمة، ورغم التقدم الطبي والتطور القوي لتقنيات العلاج الحديثة، إلا أنه الأمر ليس سهلًا.