بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
قال المتهم بحادث إطلاق النار في باريس، اليوم الاثنين، إن الدافع وراء ارتكابه لمثل هذه الجريمة هو بغضه لوجود الأجانب في بلده، متابعًا أنه لطالما حلم باغتيال المهاجرين.
وتسبب سائق القطار الفرنسي المتقاعد، والذي يُدعى ويليام ماليت، بمقتل 3 أكراد وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة في حادث إطلاق نار على مركز ثقافي للأكراد في الدائرة العاشرة بالعاصمة الفرنسية، الجمعة الماضية، وعلى إثر ذلك، اندلعت الاحتجاجات من الأكراد مطالبين بتحقيق العدل.
وتم تحديد محاكمة ماليت، 69 عامًا، اليوم، ومثل أمام القاضي وقال أمامه: كنت أرغب دائمًا في اغتيال المهاجرين والأجانب.
ومنذ اعتقال ماليت الجمعة الماضية، تم وضعه في وحدة للأمراض النفسية مؤمنة، وتم عرض صورة له في المحكمة اليوم اُلتقطت في الدقائق التي أعقبت اعتقاله ويظهر رأسه ملطخًا بالدماء إثر شجار مع من نزع سلاحه من طراز كولت 45 التابع للجيش الأمريكي.
وقال المدعي العام في باريس، لوري بيكواو: ماليت لديه كراهية مرضية للمهاجرين، وكانت لديه ميول انتحارية، حيث حاول الانتحار مرتين سابقًا، لافتًا إلى تصريح ماليت الذي قال فيه: كنت أرغب دائمًا في اغتيال المهاجرين والأجانب ثم الانتحار.
ويمثل ماليت اليوم الاثنين أمام قاض ووجهت إليه تهم بارتكاب مجموعة متنوعة من الجرائم بما في ذلك القتل ثلاث مرات.

ويُذكر أن الضحايا هم: أمينة كارا، زعيمة الحركة النسائية الكردية في فرنسا، والتي تم رفض منحها حق اللجوء في البلاد في وقت سابق من هذا العام، ومير بيروير، وهو مغنٍ كردي شهير منفي في فرنسا، وعبدالله كيزيل معارض كردي.