طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
دُشن أول جهاز تنفس يخدم وحدة العناية المركزة محلي الإنتاج، وذلك بالشراكة بين شركة ميدترونيك العربية السعودية الرائدة في مجال التقنيات الصحية العالمية وشركة الرواد للأنظمة التقنية، لدعم وتمكين الشراكات من وزارة الاستثمار ووزارة الصناعة والثروة المعدنية وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، بحضور وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح ونائب وزير الصحة للتخطيط والتطوير المهندس عبد العزيز بن حمد الرميح.
وتهدف الشراكة إلى نقل التقدم التكنولوجي، والإسهام في دعم النظام الصحي المحلي لتمكين صناعة الأجهزة الطبية محلياً في المملكة، إضافةً إلى خلق العديد من الفرص الوظيفية في القطاع الخاص.
كما تعمل على إنتاج جيل متقدم من أجهزة التنفس الصناعي الخاصة بالعناية المركزة محلياً، حيث يعد جهاز (بيوريتين بينيت 980) أول جهاز تنفس محلي الصنع لاستخدام وحدة العناية المركزة والحالات الحرجة، كما يساعد هذا الجهاز المرضى على التنفس بشكل طبيعي من خلال تصميمه الآمن والذكي، الذي يوفر دعم وراحة لمرضى العناية المركزة ودرجة عالية من الأمان.
وتسهم الشراكة بين الشركتين في إنتاج 1200 جهاز سنويًا، وبمعدل توطين يبلغ 46% خلال أقل من سنتين مع إمكانية زيادة نسبة التوطين في المستقبل وتوفير فرص العمل المحلية.
ويأتي دور وزارة الاستثمار في دعم وتمكين الشراكات والعمل على تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية الكفاءات المحلية والاقتصاد الوطني وتنمية وتطوير القطاعات الاقتصادية وتذليلِ جميع التحديات، كما تهدف المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد إلى تعزيز مكانة المملكة كوجهة إقليمية وعالمية لجذب الاستثمارات الأجنبية والوطنية في سلاسل إمداد السلع والخدمات في القطاعات التي تملك المملكة فيها ميزة تنافسية تؤهلها لأن تتبوأ مكانة متقدمة بين الأسواق العالمية وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.