سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
أكد نجم منتخب المغرب الأول لكرة القدم، أشرف حكيمي أن مواجهة إسبانيا خاصة للغاية بالنسبة له، مشددًا على خوض اللقاء بحثًا عن تحقيق الفوز.
وتحدث أشرف حكيمي عن مباراة المغرب وإسبانيا، خلال تصريحات لصحيفة “ماركا”، قائلًا: “نلعب دائما من أجل الفوز منذ انطلاق المونديال. سنواجه إسبانيا ونحن نتمتع بثقة كبيرة. سنحاول اللعب بأسلوبنا للتغلب عليهم”.
وتابع النجم المغربي: “لنرَ كيف سيتعامل المدرب وليد الركراكي مع المباراة. نعلم أن إسبانيا تحب الاحتفاظ بالكرة لفرض السيطرة، لكننا سنحاول إدارة المباراة بأكملها، وفرض أسلوبنا”.
وواصل أشرف حكيمي تصريحاته قائلًا: “موراتا يبدو في حالة جيدة للغاية، وسجل عدة أهداف. لم نتحدث، لكننا سنقول مرحبًا. كل لاعب سيركز على نفسه وما سيقاتل من أجله. في الميدان نحن متنافسون، لكن أصدقاء في الخارج”.
وأضاف: “بالنسبة لي وللعديد من زملائي، فإن مباراتنا ضد إسبانيا تعد مميزة، لأننا ولدنا وعشنا ولعبنا هناك، وقبل كل ذلك نرتبط بعلاقات جيدة وصداقات هناك. إنه أمر خاص بالنسبة لنا. سنقاتل من أجل ألواننا وجماهير المغرب”.
وبسؤاله أن هذه المواجهة ستكون المباراة الأكثر خصوصية، قال: “ربما يجب علي قول ذلك عن المباراة النهائية ويمكننا الوصول إلى هناك بإذن الله، لكن حسنًا يمكن القول إن مواجهة إسبانيا هي الأكثر خصوصية حاليًا، لأنني سألعب ضد بلد جعلني أتطور وقدم الكثير لي ولعائلتي. سيكون الأمر لطيفًا”.
واستكمل أشرف حكيمي تصريحاته قائلًا: “كانت لدي فرصة لتمثيل إسبانيا وحدثت اتصالات، وذهبت إلى المنتخب الإسباني أيضًا لمحاولة ذلك مع دي لا فوينتي لمدة يومين، لكنني رأيت أنه ليس المكان المناسب لي”.
واختتم حديثه قائلًا: “لم أشعر أنني في وطني. لم يكن ذلك بسبب أي شيء على وجه الخصوص، لكن هذا ما شعرت به. لم أجد ما كنت أعيشه في المنزل: إنها الثقافة العربية، فأنا مغربي وأردت أن أكون هنا”.