بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
دشن مواطنون على موقع تويتر وسمًا باسم شعورك بكلمة، مستعرضين من خلاله شعورهم بكلمة واحدة.
ورصدت “المواطن” العديد من الآراء والأفكار عبر الوسم، والتي تباينت بشأن وصف الشعور بكلمة؛ حيث علق فهد: ليست السعادة بالأموال ولا القصور ولكن بسعادة القلب، وإن أقرب طريق إلى سعادة القلب أن تدخل السعادة على قلوب الناس، وإن أكبر اللذات لذة الإحسان، أما نهى فقالت: المواقف التي يشفق بها المرء على نفسه، لا تنسى.
وذكرت يوفي: أستخدم شخصيًّا مصطلح يا ألله مع أي شعور أحس به عند رؤية شيء في منتهى الجمال، عند بلوغ ذروة السعادة عند الخوف وعند الانغماس بالحزن، هو الله باسمه نبدأ كل شيء خالق أي شعور يحتويك باسمك اللهم نمضي باسمك اللهم نشعر وندعو ونستعين باسمك اللهم نتوكل عليك ونوكلك أمرنا كله يا الله.
قال عبادي: على أرصفة الأمل.. أنتظر موعدًا مع السّعـادة.. بإذن الله، وأضافت مياس: مهما كنت قويًّا تبقى بحاجة إلى الرحمة والحب، فتلك المشاعر تلامس أعمق نقطة بالقلب.
واستطردت زمرد: الحب يبدأ بالإحساس ويصل إلى القلب ولا يخرج منه إلا بالموت، لتضيف سهر: اخترت نفسي والنفُوس عزيزة.
وقال حساب يدعى ما عاد تفرق: أرواحُنا كالطُّيور، تهبطُ في المكانِ الذي تشعُرُ فيهِ بالأمان، فيما قالت لمى: من أنواع الرزق شخص يطيّب خاطرك ويستثنيك عن الجميع مهما كلّفه الأمر.
وتابعت مياس: أوقات الخصام هي اختبار للحب والصداقة بين البشر، هناك من يخاصمك ويهدم كل ما كان، وهناك من يخاصمك ولا تزيده الخصومة إلا حبًّا ومعزة لك، حقيقة الحب ومعدنه لا تكشفها إلا المواقف الكبرى التي تعصف بالعلاقة، هي ما تثبت مدى قوتها ومقاومتها لصدمات الحياة.
وقالت سكر زيادة: الحمد لله على أبسط النعم وأعظمها الحمد لله دائمًا وأبدًا، وأردفت سكينة الشريف: ونغزلُ من هواجسنا جسورًا، تمانعنا دعائمها الطِّوال، فخضنا حرب أنفسنا ضروسًا، تحرر من براثنها الوصالُ، تموجُ بنا حدود الكون خوفَا، وهدهدنا من الهلع ابتهالُ، فنؤمنّ أنَّ قصّتنا سَتُروى، خيالًا منه يُقتبسُ الكمالُ.
وأضاف يعقوب: ليس الحُب مُجرد عاطفة فحسب، بل هو شعُورك بالمسؤولية عن روحٍ أخرى تسكُن روحك.
وأعرب صاحب حساب صرخة صم، عن شكره لكل شخص يحمل قلب لطيف، قائلًا: شكرًا من القلب لكل شخص يجعل الحيـاة ألطف، بكلماته، بأفعاله الصغيرة، بمبادراته اللامتوقعة، شكرًا لصانعي أيامنا بلطفهم.
وتابعت نورا: من أعمق مراحل النضج، إيقانك التام بأن كل شيء له نهاية، مهما كان سيئ أو جميل بحياتك.
فيما دعت صباح أن تعيش الحياة في رغد، قائلة: يا رب.. أن تُقبل علينا البشائر، ونذوق الجبر، ونعيش الأيام في رغد العيش وهنائه، وتُغيث الروح حتى ترتوي أفراحًا وسرورًا، وتجعلنا في رعايتك وحفظك آمنين مُطمئنين.