عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
يعد بِرَّ الوالدين هو أقصى درجات الإحسان إليهما. فيدخل فيه جميع ما يجب من الرعاية والعناية، وقد أكد الله الأمر بإكرام الوالدين حتى قرن الله سبحانه وتعالى الأمر بالإحسان إليهما بعبادته التي هي توحيده والبراءة عن الشرك اهتمامًا به وتعظيمًا له.
إلا أن ما جاء في الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، ينافي كل أنواع البر، حيث اشتكى رجل مسن من جازان في منطقة صحراوية من أولاده بعد خدمته وسهره عليهم لمدة 25 سنة.
وبحسب الفيديو، قال: إنه تظاهر بأنه طيب وبخير وبصحة جيدة بعد أن وصل إلى الرياض وهو ليس كذلك، مضيفًا: عزمت ألا أذل نفسي لأحد.
وسرد موقف أخيه الأصغر، قائلًا: هو أحد المحرضين وكان يسلم علي ويمد يده بثلاثة أصابع فقط، مضيفًا: لن أذل نفسي وسأظل في هذه الصحاري حتى أموت.
وأفاد المسن أنه لا يطلب من أحد توصيله حتى الرياض وسيعبر هذه الصحاري بنفسه حين يريد، وحقي عند الله، وعيالي منهم لله وحقي عند أرحم الراحمين.
واختتم قائلًا: هذا الفيديو هو الأخير ولن أرسل غيره حتى ألقى مصيري، ولن أسامح عيالي حتى نلتقي بين يدي الله وغير ذلك فأنا أسامح في حقي والبالغين من عيالي واللي فاهمين هم الذين لن أسامحهم أبدًا.