إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، إنه يرغب في التحدث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين بعد محادثة مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، لمناقشة الوضع في مجال الطاقة النووية المدنية في أوكرانيا.
وتابع أنه من الضروري أن يشمل أمن أوروبا المستقبلي ضمانات لدولة روسيا، مضيفًا: يجب التفكير في الهيكل الأمني الذي سنعيش في ظله غدًا.
وأردف ماكرون، خلال مقابلة أجرتها معه قناة TF1 الفرنسية: كلام الرئيس فلاديمير بوتين بأن الناتو يقترب من حدود روسيا، وينشر أسلحة يمكن أن تهددها سيكون جزءًا من المناقشات المستقبلية القادمة.
وأضاف: حن بحاجة إلى الاستعداد لما سيحدث بعد النزاع الأوكراني والتفكير في كيفية حماية حلفائنا، وفي الوقت نفسه منح روسيا ضمانات أمنية عندما تتم العودة إلى طاولة المفاوضات.
وكان ماكرون قال، بعد مباحثاته مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الذي استقبله في البيت الأبيض الخميس الماضي، إن الغرب لن يضغط على أوكرانيا لإجبارها على التفاوض مع روسيا.
وأضاف ماكرون خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع بايدن في واشنطن، مجيبًا على سؤال عما إذا كان هو وبايدن ناقشا إمكانية إجراء مفاوضات روسية ــ أوكرانية، مع الأخذ بالاعتبار مشقات فصل الشتاء وأزمة الطاقة قائلًا: لن نضغط أبدًا على أوكرانيا لتقديم تنازلات، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لها.
وذكرت صحيفة واشنطن بوست في وقت سابق، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن طلبت من القيادة الأوكرانية إظهار انفتاحها على المفاوضات مع روسيا.
وتلقت أوكرانيا مساعدات مالية وعسكرية من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أوروبية أخرى، تقدر بالمليارات، منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير الماضي.
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.