جريمة نكراء.. شاب ينهي حياة والدته ذبحًا بقطعة زجاج في ليبيا قائد القوات الجوية يرعى ختام مناورات تمرين “رماح النصر 2025” وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة 31 وظيفة شاغرة في مدينة الملك فهد الطبية وكيل وزارة الداخلية يرأس اجتماع وكلاء إمارات المناطق وظائف شاغرة لدى التركي القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة المحتوى “كاوست” تعرض أدوات جديدة للتنمية المستدامة في المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس الجزائر في وفاة رئيس الحكومة الأسبق 14 فرقة إسعافية تتأهب لموجة الغبار في الجوف
ازدادت حالات الإصابة بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV)، الذي يمكن أن تبدو الإصابة به وكأنها نزلة برد عادية لدى البالغين، لكنها قد تكون مهددة لحياة بعض الأطفال الصغار.
وتعد حالات الإصابة بـفيروس الجهاز التنفسي المخلوي أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام، كما هو الحال مع فيروسات أخرى مثل الإنفلونزا.
ويعد هذا الفيروس أكثر خطورة على الأطفال، إذ شكل أكبر سبب لوفاة آلاف الأطفال دون سن الخامسة، في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، فإن الرضع والأطفال الصغار الذين ليس لديهم طريقة لإخبار البالغين بأنهم يشعرون بالمرض، قد لا تظهر عليهم أعراض شبيهة بالزكام في البداية.
ووفقًا للمركز الأمريكي لمكافحة الأمراض، فإن هناك علامات ثلاث وحيدة قد تظهر على الطفل المصاب بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي، هي:
التهيج
قلة النشاط
صعوبات في التنفس
أما الأعراض الأخرى الشائعة بين الأطفال من جميع الأعمار، فتشمل:
سيلان الأنف
قلة الشهية
السعال
العطس
الحمى
الصفير أثناء التنفس وعادة تكون الأعراض أسوأ بين اليومين الثالث والخامس، مع تحسن السعال في غضون 3 أسابيع.
وعن سبب تزايد حالات الإصابة بهذا الفيروس والإنفلونزا أيضًا، فإن ذلك يرجع لأنه خلال عمليات الإغلاق المرتبطة بفيروس كورونا، ظل الأطفال في المنازل، ومُنع فيروس الجهاز التنفسي المخلوي من الانتشار كما هو معتاد.
وحذر خبراء فيروسات،في تقرير صادر عن أكاديمية العلوم الطبية، من أن المملكة المتحدة تتجه نحو مزيج ثلاثي قاتل من كورونا والإنفلونزا وفيروس الجهاز التنفسي المخلوي، هذا الشتاء.