بالفيديو.. جرحى بحادث انقلاب طائرة أثناء هبوطها في كندا
وظائف شاغرة في شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة بمجموعة الفطيم القابضة
وظائف إدارية وهندسية شاغرة لدى شركة معادن
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
بدء استقبال طلبات تصاريح موائد الإفطار بمساجد قباء والميقات والقبلتين
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة
وظائف شاغرة في شركة ميدغلف
تصاعد الغضب في إيران بعد إعدام السلطات للشاب محسن شكاري، 23 عامًا، بسبب تورطه في الاحتجاجات، الأمر الذي تسبب في تصاعد وتيرة التظاهرات في جميع أنحاء الدولة.
وهاجمت قوات الأمن، أمس الجمعة، متظاهرين كانوا يسيرون في صمت بكرمانشاه وهي قرية يبلغ عدد سكانها 1200 نسمة، حيث يتظاهر السكان المحليون كل ليلة تقريبًا.
وتجمع المتظاهرون في طهران في أحياء مختلفة ورددوا هتافات في الشوارع، كما تعرض المتظاهرون الشباب الذين تجمعوا خارج منزل شكاري وأشعلوا الشموع في ذاكرته للهجوم والضرب.
وهتف المتظاهرون في كرج وهي المدينة التي تلقى منها 5 متظاهرين آخرين نفس عقوبة الإعدام مثل محسن شكاري، وقالت الهتافات: أخذوا محسنًا بعيدًا وأعادوه مدفونًا.
كما صرخ المحتجون من فوق أسطح المنازل في شمال طهران في وقت متأخر من الليل قائلين: كلنا محسن وخامنئي قاتل.
وأعدمت إيران الخميس الماضي، محسن شكاري، الذي أدين بتهمة إصابة حارس أمن بسكين وعرقلة شوارع طهران، في أول إعدام من نوعه بعد آلاف الاعتقالات على خلفية الاضطرابات، ما أثار استنكارًا غربيًا.
ونشرت وسائل إعلام حكومية مقطع فيديو لما قالت إنه اعتراف شكاري يظهر فيه كدمة في خده الأيمن، واعترف فيه بضرب أحد أفراد الأمن بسكين.
وقالت جماعات حقوق الإنسان إن الشاب محسن شكاري قد تعرض للتعذيب وأجبر على ذلك الاعتراف.
وفي الوقت نفسه، وعد الرئيس إبراهيم رئيسي، بمواصلة حملة قمع المتظاهرين، ونقلت وسائل إعلام رسمية عنه قوله في حفل تكريم لقوات الأمن الذين قتلوا خلال الاحتجاجات: سيتم تحديد هوية الجناة في مقتل القوات الأمنية ومحاكمتهم ومعاقبتهم بحزم.
ويُذكر أن الاحتجاجات قد تشكلت في المقام الأول بعد وفاة الإيرانية، مهسا أميني، 22 عامًا في حجز الشرطة في 16 سبتمبر، وتعد من أحد أكبر التحديات للحكم في إيران.