الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة لأول مرة في إجراء عملية جراحية بالمخ باستخدام الروبوت الآلي، وذلك لتقليل مخاطر وتبعات العمليات الجراحية التقليدية التي تترافق مع كل عملية، وهو ما يتواءم مع رسالته في توفير أعلى مستويات الرعاية الصحية وأفضل تجربة للمرضى المستفيدين.
وقام فريق جراحي بقيادة رئيس قسم الأمراض العصبية بالمستشفى الاستشاري الدكتور محمد بن محفوظ، والاستشاري في جراحة الأعصاب الدكتور صالح باعيسى، والاستشاري المشارك في جراحة الأعصاب الدكتورة أفنان الخوتاني، بإجراء العملية والتي هدفت إلى استخراج عينة (خزعة)، وذلك لفحص وتحديد وجود أو درجة المرض.
وأوضح الدكتور محمد بن محفوظ، أنَّ استخدام الروبوت الآلي في جراحة المخ فعّال في تعيين النقاط المراد استهدافها جراحياً بدقة متناهية، مما يجنب المريض المضاعفات الجانبية التي تحدث في العمليات التقليدية ، مضيفاً أنَّ استخدام الروبوت يمكن الجراحين من إجراء عمليات دقيقة ومعقدة، قد تتعذر باستخدام الأساليب الأخرى، وأن استخدام هذه التقنية توسع، ليشمل جراحات الصرع الدقيقة والأمراض الحركية الأخرى.
ويشتمل النظام الجراحي الروبوتي على ذراع مزودة بكاميرا، وأذرع آلية متصلة بأدوات جراحية، يقوم من خلالها الجرَّاح بالتحكم في الأذرع، بينما يجلس أمام شاشة تحكم متصلة بحاسب آلي، بالقرب من طاولة العمليات، إذ توفر وحدة التحكم للجرَّاح عرضاً مكبراً ثلاثي الأبعاد، وعالي الوضوح لموقع الجراحة.
ويلتزم مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بتوفير أحدث التقنيات الطبية الآمنة للعمليات الجراحية المفتوحة التقليدية، إما باستخدام أحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا كالجراحة بمساعدة الروبوت أو الجراحة بتقنية المنظار، لتحسين تجربة المريض، وتقليص فترة إقامته بالمستشفى، وتسريع عودته للحياة الطبيعية، وهو ما يسهم في زيادة كفاءتها التشغيلية وقدرتها الاستيعابية.