توضيح من التأمينات بشأن منحة الزواج
والد الفريق البسامي في ذمة الله
رفع إيقاف بيع وشراء الأراضي والعقارات وسط وجنوب العُلا
حريق في دار للمسنين بإندونيسيا يودي بحياة 16 شخصًا
الشؤون الاقتصادية يتخذ قرارات وتوصيات بشأن مشروع نظام التعليم العام وحماية المستهلك
رئاسة أمن الدولة تستضيف التمرين التعبوي السادس لقطاعات قوى الأمن الداخلي “وطن 95”
حماس تعلن رسميًا مقتل أبو عبيدة
فتح باب القبول والتسجيل في الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية
شمال مكة المكرمة يكتسي حُلّة خضراء بعد الأمطار بمشاهد طبيعية تعزز السياحة البيئية
سلمان للإغاثة يوزّع ألف كرتون تمر في الخرطوم
نشر موقع مكتب رئاسة حكومة الاحتلال الإسرائيلي، ولأول مرة، ما جاء في آخر برقية تلقاها جهاز الاستخبارات الإسرائيلي في 19 يناير 1965 من جاسوسه الشهير إيلي كوهين، قبل ساعات من اعتقاله ذلك اليوم وإعدامه في 18 مايو بدمشق.
ونشرت وسائل إعلام عبرية، البرقية المكتوبة على آلة كاتبة باللغة الفرنسية، وفيها كتب كوهين: اجتماع بمقر أركان الجيش السوري الساعة الخامسة مع أمين الحافظ (رئيس الجمهورية) وكبار ضباط الجيش، وتم عرض نسخة منها في حفل افتتاح متحف عن كوهين اليوم، بينما سيتم الاحتفاظ بنسختها الأصلية في أرشيف الدولة، وفقًا لما ذكر رئيس الموساد ديدي برنيع.
من المعروف أن كوهين، المولود في 1924 بمصر، عمل من 1961 إلى 1965 جاسوس لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي في دمشق، انتحل شخصية مهاجر سوري ولد باسم كامل أمين ثابت في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، وتم اعتقاله بعد احتجاج سفارات مجاورة لمنزله الكائن وقتها بحي السفارات بسبب تشويش على إرسالياتها. مع ذلك قال للقاضي أثناء محاكمته: أنا مو جاسوس. أنا مبعوث.