نبأ حزين لـ لوران بلان قبل الكلاسيكو حرس الحدود بمكة ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر الغذاء والدواء: لا تنسوا شرب الماء والمشروبات الدافئة في الشتاء الحبسي: عودة موسى ديابي إضافة كبيرة للاتحاد عدنان حمد يستعد لتدريب ناد سعودي تليجرام يثمن شراكته مع اعتدال في رصد وإزالة المحتوى المتطرّف الوجه الخفي للتطوع: بين العطاء النبيل والاستغلال المذموم سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض
استعادت أسعار النفط قوتها، اليوم الاثنين، بعد أن تراجعت بأكثر من دولارين للبرميل في الجلسة السابقة وسط حالة من التفاؤل برفع الصين لقيود كوفيد-19 وتعافي الطلب على النفط والتي طغت على المخاوف من ركود عالمي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 72 سنتًا أو 0.9% إلى 79.76 دولار للبرميل بحلول الساعة 0103 بتوقيت جرينتش بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 74.89 دولار للبرميل بارتفاع 60 سنتًا أو 0.8 %.
وتشهد الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم والمستهلك الثاني للنفط، أول موجة من ثلاث موجات متوقعة لحالات كوفيد-19 بعد أن خففت بكين قيود التنقل.
وقالت تينا تنج المحللة في سي.إم.سي ماركتس: إنه على الرغم من زيادة حالات الإصابة بكوفيد، فإن التفاؤل الناجم عن إعادة الفتح وتخفيف السياسة المتعلقة بكوفيد يعملان على تحسين التوقعات بالنسبة للطلب على النفط.
ويوم الجمعة، أفاد منفذ أخبار الأعمال الصيني كايشين بأن الصين تخطط لزيادة الرحلات الجوية بهدف استعادة متوسط حجم رحلات الركاب اليومية في البلاد إلى 70 % من مستويات 2019 بحلول السادس من يناير.
واستمرت صادرات الصين من الديزل والبنزين في الارتفاع في نوفمبر، لتصل إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عام، حيث اندفعت المصافي لاستخدام حصصها التصديرية لعام 2022 وبيع المخزون المتزايد.
وارتفع برنت وغرب تكساس الوسيط بأكثر من 3 % الأسبوع الماضي حيث ظل خط أنابيب من كندا إلى الولايات المتحدة مغلقًا مع تركيز شركة تي سي للطاقة المشغلة للخط على إزالة تسرب نفطي. وأدى إغلاق خط الأنابيب الذي ينقل 622 ألف برميل يوميًا من الخام الكندي إلى مصافي التكرير الأمريكية إلى دعم أسعار درجات الخام الأمريكي الثقيل.
كما أدى إعلان وزارة الطاقة الأمريكية، الجمعة الماضية، بأنها ستبدأ في إعادة شراء النفط الخام من أجل تعزيز الاحتياطي البترولي الاستراتيجي إلى دعم التوقعات بارتفاع الأسعار.
وستكون هذه أول عملية شراء للولايات المتحدة منذ الإفراج عن 180 مليون برميل من المخزون هذا العام والتي تعد كمية قياسية.