أمام الهلال.. الأهلي يحلم بتكرار سيناريو 2012
بالأرقام.. تفوقي هلالي في نصف نهائي آسيا
الحقيل: تعديل نظام رسوم الأراضي البيضاء يحفز الاستخدام الفعّال للأصول العقارية
تشكيل كلاسيكو الهلال والأهلي الآسيوي
ضوابط الإعلان عن الشواغر وإجراء المقابلات الوظيفية
الأهلي عينه على رقم نادر ضد الهلال
القبض على 3 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة بالباحة
الأمن الأردني يفك لغز قضية اختفاء غامض بعد 20 عامًا
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام رسوم الأراضي البيضاء
مباراة الأهلي والهلال تجذب الأنظار إلى جدة
قالت هيئة الإذاعة البريطانية BBC، إن هناك ما يقرب من 1000 شخص أوكراني ينام في مطار قديم يقع في ضواحي ألمانيا، حيث تكافح العاصمة الألمانية لإيواء اللاجئين الأوكرانيين بشكل لائق.
وتابعت: مع اشتداد الشتاء واستمرار روسيا في مهاجمة البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، تستعد السلطات الألمانية على عجل لتجهيز المزيد من الملاجئ الطارئة تحسبًا لوصول ما يقدر أنه قد يصل إلى 10 آلاف شخص إضافي.
ومع ذلك، فقد صرح عضو البرلمان الألماني عن حزب الشعب الأوروبي، مانفريد فيبر، بأن برلين غير مستعدة لاستقبال المزيد من اللاجئين الأوكرانيين خلال فصل الشتاء.
وأضاف: عدد كبير من الأوكرانيين سيلجؤون إلى دول الاتحاد الأوروبي خلال فصل الشتاء، لكن مراكز الاستقبال في ألمانيا، وهولندا، وبلجيكا، والنمسا، مكتظة.
وأردف: برلين ستضطر لفتح المزيد من الصالات الرياضية، والحد من الأنشطة المدرسية لاستقبال هؤلاء اللاجئين، ما يتعذر عليها فعله.
ونزح مليون أوكراني إلى ألمانيا منذ اندلاع الصراع الدولي بحسب أحدث الأرقام، وقد أصبح من الصعب العثور على سكن في العاصمة وبالتالي تم إرسال الأشخاص إلى أجزاء أخرى من ألمانيا التي باتت مكتظة أيضًا.
وقالت BBC إن المجتمعات في برلين تتعرض لتحديات هائلة من قبل العديد من اللاجئين الأوكرانيين فضلاً عن التدفق المتزايد لطالبي اللجوء، وذلك من حيث مدى الدعم الذي يمكن وينبغي أن يقدمه الألمان لمن يطلبون اللجوء.
وقالت مارتينا شوينسبورغ، النائبة من منطقة من تورينجيا: لقد استنفدت قدراتنا، وظهورنا الآن تتجه إلى الحائط.
ووجدت دراسة استقصائية حديثة أجرتها BBC أن المخاوف بشأن الهجرة قد ازدادت، وكان 53% من الذين تم سؤالهم قلقين من أن الكثير من الناس يأتون إلى برلين وذلك ارتفاعًا من 11% في بداية العام.
واختتم التقرير قائلًا: كيف ستتعايش ألمانيا الفتر المقبلة مع اللاجئين وسط المخاوف والانقسام المجتمعي؟