شوط أول سلبي بين الرائد والاتفاق
تعادل سلبي بين القادسية والرياض بالشوط الأول
الفوانيس الرمضانية تُزيّن ميادين وشوارع عسير
بهدف عوار.. تقدم الاتحاد ضد الأخدود في الشوط الأول
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 220 كيلو قات في عسير
ضبط مخالف قطع المسيجات ودخل محمية الإمام تركي بدون ترخيص
سعد الشهري يسعى لمعادلة عدد انتصارات جيرارد
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 629 سلة غذائية في السودان
يُعرض في رمضان.. قصة مسلسل الزافر على شاشة السعودية
موسونا يبحث عن هدفه الأول في شباك الاتحاد
كشف المؤرخ الدكتور محمد آل زلفة، تاريخ دخول منطقة عسير في حكم الدولة السعودية الأولى، وحكاية أول صدام مع الدولة.
د.محمد آل زلفة يروي تاريخ دخول منطقة عسير في حكم الدولة السعودية الأولى، وحكاية أول صدام مع الدولة بسبب "حلاقة الرؤوس" #محمد_آل_زلفة_في_الصورة@almodifer@almodifershow pic.twitter.com/NNwkaxulQU
قد يهمّك أيضاً— في الصورة (@almodifershow) December 26, 2022
وقال آل زلفة في لقاء له مع برنامج في الصورة على قناة روتانا خليجية: عندما جاءت الدولة السعودية الأولى بمفاهيم دينية وسياسية ووحدوية، أهل عسير لم يكن لديهم موقف ممن يدعو لتوحيد الكلمة، ولكن كان لدى أهل عسير موقف من التشدد بأمر ديني لم يقتنعوا به.
واستطرد آل زلفة: كثير من سكان عسير كانوا لا يرتدون شيئًا على رؤوسهم، وكانوا يهتمون بجمال شعورهم ويجملونه بالورود، حتى جاء بعض الدعاة إليهم وطالبوهم بحلق شعورهم، قالوا: لازم تحلقون رؤوسكم، وكان ردهم: ما دخل الدين والدعوة بحلق الرؤوس؟!
ولفت آل زلفة إلى أن ردة فعل أهل عسير على دعاة الدولة السعودية الأولى وليس الدولة نفسها، إلى أنهم فهموا الدعاة وقالوا: إن الأشياء الشكلية ما لها دخل، فكانت الاستجابة من حيث المبدأ والعقيدة وعدم الشكليات.
د.محمد آل زلفة: "الحسن بن علي بن محمد بن عايض" هو من تولى قيادة الأمور في عسير بعد انسحاب العثمانيين#محمد_آل_زلفة_في_الصورة@almodifer@almodifershow pic.twitter.com/M3rtvwoTQK
— في الصورة (@almodifershow) December 26, 2022
من جانب آخر، كشف آل زلفة، عن الشخص الذي تولى قيادة الأمور في عسير بعد انسحاب العثمانيين، قائلًا: في آخر أيام العثمانيين قالوا لا تهدأ منطقة عسير إلا حين نشرك أحد أبنائها في الحكم.
وأوضح أنه تم تعيين الحسن بن علي بن محمد بن عايض نائب المتصرف، وعندما انسحبوا تطلع الحسن بن علي أن يكون أميرًا لعسير، ولكن الفترة كانت قصيرة جدًّا، بين تطلعاته وظهور الملك عبدالعزيز رحمه الله.