اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
أعربت شابة ألمانية عن انزعاجها بعد أن ورثت نحو 4 مليارات دولار، مشيرة إلى أنها تريد التخلص منها بالكامل لسبب غريب.
بحسب صحيفة نيويورك بوست الأمريكية، تعيش الفتاة في النمسا، وترى أن السيناريو الأفضل بالنسبة لها أن تدفع 90% من هذه الأموال إلى الضرائب، حيث لا يوجد ضرائب على الميراث هناك.
يذكر أن النمسا ألغت قوانين ضريبة الميراث بالكامل في عام 2008.
الفتاة تدعى إنجلهورن (30 عامًا) ورثت عن جدتها تراودل إنجلهورن فيشياتو، أكثر من 4 مليارات دولار من شركة “بي إيه إس إف” للكيميائيات التي أسسها فريدريك إنجلهورن في عام 1865.
قالت إنجلهورن: إن العديد من الأشخاص تواصلوا معها لطلب المساعدة المالية بعد تصريحاتها بخصوص ميراثها، لكنها تعتقد أنه يجب على الدولة أن تقرر كيفية إعادة توزيع ثروتها من خلال الضرائب بدلًا من أن يكون ذلك هو قرارها.
إنجلهورن هي مؤسسة مشاركة في مجموعة تسمى تاكس مي ناو، وهي مبادرة أطلقها أثرياء تحت شعار مليونيرات من أجل الإنسانية يريدون إعادة توزيع أموال الأغنياء عبر فرض ضرائب أعلى عليهم في ألمانيا والنمسا.
وأكدت إنجلهورن في تصريحات سابقة أنها تؤمن أن لا أحد يجب أن يمتلك هذا القدر من القوة والأموال المعفاة من الضرائب.
وتسعى إنجلهورن إلى فرض ضرائب عالية على الأموال الموروثة؛ لأنها ترى أن الوريث لم يكسبها بعرق جبينه، بالتالي يجب أن يتم توزيعها ديمقراطيًّا.