خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة
ردًا على الإعلان الإيراني إطلاق صاروخ حامل للأقمار الصناعية، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن تلك الأعمال مزعزعة للاستقرار، وغير مفيدة.
وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية، اليوم الأحد، إن بلاده لا تزال قلقة من استمرار إيران في تطوير الصواريخ التي تحمل أقمارًا صناعية إلى الفضاء.
وأوضح أن تلك الصواريخ تتضمن تقنيات مماثلة تقريباً وقابلة للتبديل مع تلك المستخدمة في الصواريخ الباليستية ومنها الأنظمة ذات المدى الأطول، بحسب ما أفادت رويترز.
وشدد على أن إطلاق الصواريخ الباليستية يمثل تحدياً لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2231، الذي يدعو إيران إلى عدم القيام بأي أنشطة تتعلق بالصواريخ الباليستية المصممة لتكون قادرة على حمل أسلحة نووية، بما في ذلك عمليات الإطلاق باستخدام تكنولوجيا الصواريخ الباليستية.
وأضاف أن بلاده تواصل استخدام مجموعة متنوعة من أدوات عدم الانتشار، ومنها العقوبات، لمواجهة التقدم الإضافي لبرنامج الصواريخ الإيراني وقدرتها على إمداد جهات أخرى بالصواريخ والتكنولوجيا ذات الصلة.
وتأتي تلك التصريحات بعد أن أعلن أمير علي حاجي زاده، قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني أمس السبت، أن الأخير اختبر صاروخاً جديداً (قائم 100) لحمل الأقمار الصناعية. وأضاف أن هذا الصاروخ سيستخدم لإطلاق قمر ناهيد الصناعي الإيراني لصالح وزارة الاتصالات.
وأشار إلى أنه سيكون قادرًا على وضع أقمار صناعية تزن 80 كيلوجراماً في مدار على بعد 500 كيلومتر من سطح الأرض.
وكانت طهران فشلت سابقًا في عدة عمليات لإطلاق الأقمار الصناعية خلال السنوات القليلة الماضية بسبب مشاكل فنية.