ميتروفيتش يشارك في مران الهلال منخفض جوي في شمال السعودية يؤثر على الرياح بجميع المناطق النصر محتفلًا بـ رونالدو: 40 عامًا غيّر فيها موازين كرة القدم مالكوم لا يتوقف عن التسجيل وصناعة الأهداف مدرب الفتح: نواف العقيدي لم يكن ضمن خططي القبض على مقيم لتحرشه بامرأة في تبوك رصد التربيع الأول لشهر شعبان في سماء الشمالية الشباب يسعى لمواصلة تفوقه ضد الخليج القبض على مواطن لنقله 10 مخالفين لنظام أمن الحدود الصحة تستدعي مدعي الطب البديل بسبب معلومات مغلوطة عن جلطات الزنجبيل
حمل المشيعون في شوارع غزة، اليوم الجمعة، جثامين 21 شخصًا، بينهم ما لا يقل عن ثمانية أطفال، لقوا حتفهم في حريق شب في مبنى سكني، بينما كان سكانه يخططون لإقامة حفل بمناسبة عودة أحد الأقارب إلى الوطن، وفقًا لفضائية سكاي نيوز عربية.
ونُقلت الجثامين التي لُفّت بالعلم الفلسطيني إلى مسجد للصلاة عليهم قبل دفنهم في مقبرة الشهداء شرقي مخيم جباليا للاجئين، ومعظم القتلى من أفراد عائلة أبو ريا.
وعلمت “المواطن” من مصادرها في غزة أن غياب أسباب الحريق يعود لوفاة كل أفراد العائلة، حيث لم ينجُ أحدٌ منها لرواية التفاصيل.
وأفادت المصادر بأن أسماء الضحايا هم الدكتور صبحي أبو ريا (مدير العلاج الطبيعي في وكالة الغوث)، وزوجته المحامية يسرا أبو ريا (أم ماهر)، والمهندس ماهر أبو ريا (مدير مكتب الحكم المحلي)، وزوجته أريج رفيق أبو ريا (أم عبدالله) وأولادها، كما توفي الدكتور الصيدلاني نادر أبو ريا، وزوجته روز أبو ريا (أم كرم)، وأولادها، وفدوى صبحي أبو ريا (وابنتها)، وسارة صبحي أبو ريا، وفاتن صبحي أبو ريا، وأطفالها معتز محمد جاد الله، ورهف محمد جاد الله، وبتول محمد جاد الله.
وأشارت المصادر إلى أن الحفل أقيم بمناسبة عودة المهندس ماهر أبو ريا من مصر، مضيفة أن بعض شهود العيان يؤكدون أن الحريق مفتعل، فيما نفى البعض الآخر ذلك، لكنه في النهاية لم يتم التأكد من صحة ذلك؛ لأن كل أفراد العائلة ماتوا في الحريق.