تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
نجحت عناصر الإغاثة الإندونيسية في إخراج طفل من تحت الأنقاض بعد يومين على وقوع زلزال أودى بحياة ما لا يقل عن 271 شخصًا في البلاد.
BREAKING: #BNNIndonesia Reports
قد يهمّك أيضاًAzka, a 4-year-old boy, was discovered alive beneath the ruins of his house three days or 40 hours after the 5.6 #earthquake in the village of #Nagrek, district of #Cianjur.
He is stable and recovering.
Death toll rises to 271 with 40 missing. pic.twitter.com/JtLnEM5qMm
— Gurbaksh Singh Chahal (@gchahal) November 23, 2022
وقال عنصر الإغاثة المتطوع جيكسن كوليبو لوكالة فرانس برس: عندما أدركنا أن أزكا البالغ من العمر 6 سنوات لا يزال على قيد الحياة، انفجر الجميع بالبكاء وأنا كذلك، مشيرًا إلى أن ما حدث يشكل معجزة.
وأظهر مقطع فيديو عملية إنقاذ أزكا، مساء أمس الأربعاء، من الأنقاض التي أحدثها زلزال وقع الاثنين الماضي قرب منطقة سيانجور غرب جزيرة جاوة الإندونيسية.
وفي شريط الفيديو الذي نشرته سلطات منطقة بوغور في جاوة الغربية، ظهر عنصر الإنقاذ مبتسمًا وهو يحمل الصبي، بينما يركض عنصر آخر خلفهما ليمسك بيد الطفل، ثم يبدو أزكا وهو يشرب سائلًا فيما يداعب عنصر الإنقاذ شعره.
وأشار كوليبو إلى أن الطفل كان موجودًا بجوار جثة جدته، ونجا من الموت بفضل جدار صمد أمام الزلزال، مما حال دون انهيار جدار آخر فوقه، على ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وأوضح كوليبو أن الطفل كان موجودًا في الجهة اليسرى من المنزل، فوق أحد الأسرة. وكان محميًا بوسادة وعلى مسافة عشرة سنتيمترات من جدار خرساني، مضيفًا: المكان كان ضيقًا ومظلمًا وحارًا جدًا ولم تتح الفتحة فيه دخول كمية كبيرة من الهواء.
وتابع: لم نكن نتوقع أن يبقى على قيد الحياة بعد 48 ساعة، وإلا لكنا بذلنا جهودًا إضافية في الليلة السابقة للعثور عليه.
وتشير بيانات وكالة إدارة الكوارث إلى أن أكثر من ثلث ضحايا هذا الزلزال هم من الأطفال الذين كانوا في مدارسهم أو داخل منازلهم عند وقوع الزلزال. وتتضاءل فرص العثور على مزيد من الناجين مع مرور الوقت، فيما تؤدي الأمطار والهزات الارتدادية إلى إبطاء عمليات البحث.