ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
مر الأسبوع الأول للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بعد الاستحواذ على منصة تويتر الشهيرة، وسط حالة من الجدل العالمية بشأن محتوى المنصة وتأثيرها على رسائل الرأي العام العالمي والمحلي.
وقالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، في تقرير لها اليوم الأحد، إن إيلون ماسك أصبح مالكًا لتويتر منذ أسبوع، وقام بتغريد النكات والاستفزازات، وشارك الأفكار وأطلق صفارات الإنذار.
وأضافت: ماسك أوضح لنا جميعًا في هذا الأسبوع السطوة الضخمة التي يتمتع بها مديرو التكنولوجيا الأمريكيون على حياتنا. وأن أغنى رجل في العالم حريص على التباهي بلعبته الجديدة، ومع ذلك فإن لهجته المرحة والألعاب لا يمكنها إخفاء تحديات الحوكمة الحقيقية وتحديات المعايير لشبكة التواصل الاجتماعي التي يتحملها الآن وحده.
وأضافت الصحيفة إنه فور تأكيد البيع، انفجر وابل من تغريدات النازيين الجدد والعنصرية على الموقع. كما طلبت حسابات وصفت بأنها مرتبطة بوسائل الإعلام الحكومية الروسية والصينية إزالة هذه التسمية وفك القيود عنها.
بل وانتشرت التكهنات حول ما إذا كان ماسك سيعمل على إلغاء حظر حسابات للمتطرفين أو أصحاب نظرية المؤامرة أو دونالد ترامب نفسه.
وطالبت فايننشال تايمز، ماسك بمواجهة نفس الخيارات والمفاضلات التي كان الخبراء والمشرعون يواجهونها لأكثر من عقد، من أجل تجنب تحويل الموقع إلى هوة سحيقة لتضخيم الكراهية.
وبحسب الصحيفة فإن حرية التعبير أحيانًا تتعارض مع حقوق أخرى، مثل حماية الأقليات من التمييز أو حراسة الصحة العامة والسلامة والثقة في العملية الديمقراطية من التضليل الإعلامي.