سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
أفادت تقارير محلية، بأن التدخلات الروسية للتأثير على نتائج الانتخابات الأمريكية لم تتوقف حتى الآن، وأن حسابات مزيفة بدأت حملة للتأثير على قرار الناخبين.
وكشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن أن حسابات مزيفة بدأت حملة للتأثير على نتائج الانتخابات النصفية الأمريكية، مبينة أن وكالة روسية تدخلت في انتخابات أمريكا 2016 و2020 تكرر ممارساتها الآن.
وذكر تقرير الصحيفة أن هذه الحسابات تشن حملة تشويه واسعة ضد الرئيس الأمريكي جو بايدن وغيره من الديمقراطيين البارزين وبشكل فاضح.
وأعربت هذه الحسابات عن أسفها لاستخدام أموال دافعي الضرائب الأمريكيين لدعم أوكرانيا في حربها ضد القوات الروسية.
وبين التقرير، أن الحساب كان مرتبطًا بالسابق بنفس الوكالة الروسية السرية التي تدخلت في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، ومرة أخرى في عام 2020، وهي وكالة أبحاث الإنترنت ومقرها في سانت بطرسبرغ، وفقًا لمجموعة الأمن السيبراني ريكورد فيوتشر.
واعتبر المختصون والباحثون في مجال الأمن السيبراني، أن جزءًا مما يحدث هو جهد روسي جديد يهدف إلى تأجيج الغضب بين الناخبين المحافظين وتقويض الثقة في النظام الانتخابي الأمريكي، والمساعدة العسكرية الواسعة لإدارة بايدن لأوكرانيا.
من جانبه، قال أليكس بليتساس، مسؤول عمليات المعلومات في البنتاجون سابقًا والآن لدى مجموعة بروفيدنس للاستشارات: يحاولون الضغط من أجل قطع المساعدات والأموال عن أوكرانيا.
واستهدفت الحملة الجديدة على وجه التحديد المرشحين الديمقراطيين في السباقات الأكثر تنافسًا، بما في ذلك مقاعد مجلس الشيوخ في أوهايو وأريزونا وبنسلفانيا، باعتبار أن الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ومجلس النواب يمكن أن تساعد في كبح المساعدات الأوكرانية وتعزيز المجهود الحربي الروسي.