لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
كشفت دراسة جديدة أن العيش في مناطق أقل تلوثًا يمكن أن يساعد أيضًا في درء خطر أمراض القلب.
ووفقًا للدراسة الحديثة، التي أجرتها جامعة سنغافورة، فإن جزيئات صغيرة من تلوث الهواء، معروفة باسم PM2.5 ، ترتبط بها مجموعة من المشاكل الصحية، ويمكن أن تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات القلبية.
وبحسب دراسة 18 ألف حالة من حالات توقف القلب خارج المستشفى، وجد الفريق أن 492 حالة من هذه الحالات يمكن أن تكون ناجمة عن PM2.5 . وعلى الرغم من أن هذا رقم صغير، إلا أنه يوضح شدة تلوث الهواء.
وقال عالم الأوبئة جويل أيك في حديثه إلى موقع ساينس ألرت: قدمنا دليلاً واضحًا على وجود ارتباط قصير المدى بين PM2.5 والسكتة القلبية خارج المستشفى، وهو حدث كارثي غالبًا ما يؤدي إلى الموت المفاجئ.
وأردف آيك: “توضح هذه النتائج أن الجهود المبذولة لتقليل مستويات جزيئات تلوث الهواء، وخطوات الحماية من التعرض لهذه الجسيمات، يمكن أن تلعب دورًا في الحد من السكتات القلبية المفاجئة لدى سكان سنغافورة، مع تقليل العبء على خدمات الصحة أيضا”.
وعلى الرغم من أن الدراسة أجريت في سنغافورة، إلا أنها ليست مشكلة منحصرة في هذا البلد فقط، بل إنها أزمة صحية عالمية في طور التكوين.
وفي جميع أنحاء العالم، ترتفع مستويات التلوث، وتشهد المدن الكبرى، مثل لندن وسنغافورة، مستويات متزايدة من تلوث الهواء. وهذا أمر سيء ليس فقط لكوكب الأرض، ولكن لأنظمة القلب والأوعية الدموية والخدمات الصحية لكل دولة معنية.
وإلى جانب ذلك، يتم نشر المزيد من الدراسات التي تظهر وجود صلة بين تلوث الهواء وسلسلة من الأمراض الفتاكة.