دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يزورون مصنع كسوة الكعبة ما شروط برنامج نقل المديونية؟ سكني يُجيب رونالدو يحصد جائزة جلوب سوكر للأفضل بالشرق الأوسط
نشر الفيروس المخلوي التنفسي ذعرًا داخل المدارس المصرية، بعدما انتشر بقوة، في ظل تزايد الإصابة بالفيروس، الذي يتشابه مع الإنفلونزا وكورونا، بين الأطفال.
وتسببت أعراضه المشابهة لفيروس كورونا كونه من الأمراض التنفسية، حالة من الذعر بين الأهالي ومطالبات على مواقع التواصل الاجتماعي للحكومة بإغلاق المدارس أو تأجيل الامتحانات والتغاضي عن غياب الطلاب عن الفصول.
ووفقاً لمسح أجراه قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة المصرية على عدد كبير من الأطفال المصابين بالأعراض التنفسية، فإن 73 % منهم ثبتت إصابتهم بالفيروس التنفسي المخلوي.
وأوضح رئيس القطاع عمرو قنديل، في تصريحات إعلامية، أن 95% من الأطفال المصابين عمرهم أقل من ثلاث سنوات، بخاصة ذوي المناعة الضعيفة، مشيراً إلى أن الفيروس ليس جديداً وينشط كل عام في فترة الخريف، ويظل في جسم المريض خمسة أيام.
وكانت وزارة الصحة قد حذرت من انتشار الفيروسات التنفسية في الفترة ما بين الفصول، التي تصيب عدداً كبيراً من الأطفال.
ويسبب الفيروس المخلوي التهابات في الجهاز التنفسي، إذ تصل العدوى عادة إلى ذروتها في أواخر الخريف أو الشتاء، وتتشابه أعراضه مع أعراض نزلات البرد والإنفلونزا وكورونا، باعتبارها جميعاً من الأمراض التنفسية، وغالباً ما تظهر بعد عدة أيام من الإصابة، فقد تبدأ الأعراض في الظهور بعد فترة من أربعة إلى ستة أيام من التعرض للفيروس، ورغم كون الأطفال الأصغر سناً أكثر عرضة للإصابة به، فإنه يصيب البالغين أيضاً، ويؤدي إلى ظهور عديد من العلامات التي تشبه الزكام ونزلات البرد.