فضيحة تهز سلسة متاجر التجزئة الأمريكية مايسيز تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق
خرج المدافع بايرون كاستيو من تشكيلة منتخب الإكوادور لمونديال “قطر 2022″، بعد جدل ونزاع كبيرين وصل إلى محكمة التحكيم الرياضي “كاس”، بتهمة “تزوير” جواز سفر اللاعب.
وكانت كل من تشيلي والبيرو احتجتا على صلاحية الجنسية الإكوادورية لكاستيو، بسبب “أدلة كثيرة تؤكد أن اللاعب ولد في كولومبيا، في مدينة توماكو في 25 يوليو 1995 وليس في 10 نوفمبر 1998 في مدينة بلاياس الإكوادورية” بحسب الاتحاد التشيلي.
ولكن محكمة التحكيم الرياضي أصدرت قرارًا أكدت فيه “صلاحية كاستيو (للدفاع عن ألوان الإكوادور)، لكنها أنزلت عقوبات بحق الاتحاد الإكوادوري لمخالفته قوانين فيفا” حيث يتوجب عليه دفع مبلغ قدره 100 ألف فرنك سويسري (100.650 يورو) لأن “تاريخ ومكان الولادة” في جواز كاستيو خلال تسجيله في فيفا “غير صحيحين”، إضافة إلى حسم “3 نقاط كعقوبة” في التصفيات المقبلة لمونديال 2026.
وأكدت محكمة التحكيم أهلية كاستيو للمشاركة في صفوف منتخب الإكوادور في كأس العالم على أساس أن جنسية اللاعب “تحددها القوانين الوطنية”، وأن السلطات الإكوادورية “اعترفت” بالمدافع كمواطن إكوادوري.
ويعد غياب كاستيو الذي خاض 8 مباريات في تصفيات أمريكا الجنوبية، إضافةً إلى عدد من المباريات الودية الأخيرة، عن التشكيلة بالمفاجأة.
وأوضح الاتحاد الإكوادوري في هذا الصدد، الثلاثاء، أنه يريد حماية نفسه من “العقوبات غير العادلة” من خلال عدم استدعاء كاستيو.
وأفاد الاتحاد الإكوادوري في بيان “في مواجهة خطر المعاناة مرة أخرى من عقوبات غير عادلة، فإن الاتحاد الإكوادوري لكرة القدم ملزم بعدم إدراج اللاعب بايرون كاستيو سيغورا في القائمة النهائية التي تم تقديمها إلى الفيفا”.
ويأتي في طليعة النجوم الإكوادوريين المستدعين للمونديال القطري، مهاجم فنربخشة التركي المخضرم إينر فالنسيا، ولاعب وسط ليون المكسيكي، أنخل مينا، وحارس المرمى ألكسندر دومينغيس.