سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء مئات الأسر التي فقدت منازلها في قطاع غزة
غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
نشر مكتب المدعية العامة لسان فرانسيسكو، بروك جينكينز، وثائق رسمية متعلقة بالتحقيق في حادث الاعتداء على زوج رئيسة مجلة النواب نانسي بيلوسي، واشتملت على اعترافات وتفاصيل صادمة.
بحسب موقع فرانس برس، تضمنت الوثائق تصريحات صادمة لمنفذ الهجوم، ديفيد ديبابي 42 عامًا، واتضح أن لها علاقة بتصريحات سابقة للرئيس السابق دونالد ترامب التي قال فيها إن نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية مزورة.

وقال ديفيد ديبابي عن مهاجمته لرجل الأعمال بول بيلوسي إنه كان يريد التخلص منهما جميعًا، بول ونانسي بيلوسي، وهدد أيضًا بمهاجمة كبار المسؤولين الديمقراطيين في أمريكا.
وأخبر السلطات أن لديه قائمة بأهداف أخرى تشمل بروفيسورًا جامعيًا والعديد من السياسيين البارزين في الولاية، وسياسيين فيدراليين وأقاربهم.
كما قال إنه اقتحم منزل نانسي بيلوسي بمطرقة، وخطط لكسر ركبتيها، إذا لم تخبره عن الحقيقة.

وفي حين أنه لم يوضح ما هي الحقيقة التي يريد سماعها تحديدًا، إلا أنه وفقًا للضباط والمسعفين الذين وصلوا إلى موقع الهجوم، فإنهم رأوا ديبابي وهو يضرب بيلوسي على رأسه بمطرقة، وسمعوه وهو يقول: لقد سئمت من كل الأكاذيب اللعينة القادمة من واشنطن.
وتظهر الوثائق أن دوافع ديبابي جاءت نتيجة للمعتقدات المتطرفة المؤيدة لترامب، وأنه رأى أن نانسي بيلوسي تقود مؤسسة سياسية خطيرة وفاسدة.

وتسلط هذه الواقعة الضوء على التهديد المتزايد للعنف السياسي في الولايات المتحدة، بعد رفض الرئيس السابق دونالد ترامب الاعتراف بخسارته في انتخابات 2020.
ويواجه ديبابي اتهامات قد ترسله إلى السجن لعقود والتي تشمل محاولة القتل، والسطو، وإساءة معاملة كبار السن، وأمر القاضي بإبقائه في السجن، خلال جلسة استماع أولية على الأقل.