رقم مميز لـ ساكالا في دوري روشن
أرقام رونالدو وإيفان توني قبل الكلاسيكو
الهريفي: بيولي أخطأ بعدم ضم أنجيلو لقائمة الكلاسيكو
وزارة الداخلية تختتم مشاركتها في ليب 2025
التشكيل المتوقع لقمة الأهلي ضد النصر
الأهلي لا يفوز ضد النصر في فبراير
أبحاث الإعاقة يعزز الدمج المجتمعي بورشة عمل
مدارس النماص تحتفي بذكرى يوم التأسيس بلوحات الجمال
فنون العمارة تنظم ديزايناثون لابتكار حلول مستدامة عبر 3 مسارات
التعاون يتعثر خارج أرضه للمرة الأولى
لوح المسؤولون في ألمانيا باجتماع لمجلس الوزراء أمس الجمعة، بخطط لتقديم مبلغ قدره 200 يورو لدعم الطلاب والمبتعثين من أجل المساعدة في دفع فواتير الطاقة.
وبحسب صحيفة بيلد الألمانية، فإنه يمكن للطلاب والمبتعثين، ومنهم السعوديون، أن يتطلعوا إلى أخذ القليل من الأموال الإضافية لمساعدتهم، بعد أن ناقش الوزراء مقترحًا لدعم تكاليف الطاقة بقيمة 200 يورو.
وتتخذ الحكومة الألمانية مجموعة من التدابير لمساعدة السكان في ارتفاع تكاليف المعيشة، وتم تحديد تفاصيل تقديم الدعم للطلاب والمبتعثين في حزمة الحكومة الثالثة لإغاثة الطاقة.
والطلاب هم المجموعة الثالثة التي تحصل على مبلغ مدعوم لفواتير الطاقة الخاصة بهم، وفي سبتمبر، تلقى الموظفون في ألمانيا 300 يورو علاوة على أجورهم المعتادة، كما أنه من المقرر أن يحصل المتقاعدون على علاوة 300 يورو أيضًا بحلول 15 ديسمبر.
سيكون هناك نحو 3.4 مليون طالب مؤهل للحصول على دعم الكهرباء، بشرط أن يكون مقر إقامتهم الرئيسي في ألمانيا، وسواء كانوا ملتحقين ببرنامج أكاديمي أو مهني، فإن المعيار الرئيسي للأهلية سيكون عن طريق تسجيلهم في معهد التعليم العالي بحلول الأول من ديسمبر من هذا العام.
وحتى الآن، لم تحدد وزارة التعليم موعدًا ثابتًا لتلقي الطلاب للأموال، ولكن من المتوقع أن يكون ذلك في أوائل عام 2023.
على عكس أموال دعم الطاقة للموظفين والمتقاعدين، لن يتلقى المبتعثون مبلغ 200 يورو نقديًا، وبدلاً من ذلك، تعمل وزارة التعليم على إنشاء منصة رقمية حيث يمكن للطلاب التقدم للحصول على المال.
ولا يزال هناك بعض الإجراءات تتم دراستها، وبعد موافقة مجلس الوزراء، سيتعين على السياسيين التصويت على الإجراء.
مع ارتفاع التضخم إلى مستويات قياسية في الأشهر الأخيرة، فإن العديد من الطلاب الذين يعتمدون غالبًا على الوظائف ذات الحد الأدنى للأجور يكافحون من أجل تغطية نفقاتهم.
وكشفت البيانات الصادرة حديثًا أن 38% من الطلاب في ألمانيا معرضون لخطر السقوط تحت خط الفقر.