رئاسة الحرمين تعزز المسارات الإثرائية والتجربة التعبدية للقاصدين
البحر الأحمر الدولية تكشف عن مستعمرة مرجانية عمرها 800 عام
هيئة الطرق تكشف معايير تصميم الدورانات الآمنة
القهوة السعودية.. أحدث إصدارات مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11756 نقطة
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 360 كيلو قات في جازان
ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
اشترط قراصنة معلوماتية الحصول على فدية قدرها 10 ملايين دولار أمريكي مقابل وقف الكشف عن البيانات الطبية لإحدى شركات التأمين الصحي، إثر تنفيذهم هجومًا إلكترونيًا لها، ما يوازي دولارًا واحدًا عن كل ضحية محتملة.
بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، استهدف القراصنة شركة “ميديبنك” وهي إحدى كبرى شركات التأمين الصحي الخاصة في أستراليا.
أقرت هذا الأسبوع الشركة للمستثمرين فيها بأن عينة من بيانات عملائها البالغ عددهم حوالي 9,7 ملايين شخص، بينهم رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي، قد نُشرت على أحد منتديات الإنترنت المظلم، الذي لا يمكن دخوله باستخدام أنظمة التصفح العادية.
وتضمّن مقتطف من هذه القائمة نُشر الأربعاء، أسماء أشخاص عولجوا من مشاكل صحية مرتبطة بالإدمان على الكحول أو المخدرات.
وأكدت شركة ميديبنك أن قائمة إضافية ستُنشر على المنتدى نفسه. وقد رفضت شركة التأمين حتى الآن دفع أي أموال لقراصنة المعلوماتية.
وتضمنت البيانات المسربة الأربعاء أسماء وأرقام جوازات سفر وتواريخ ميلاد وعناوين ومعلومات.
وجرى تقسيم الضحايا إلى قائمتين، إحداهما تضم الأخيار والأخرى الأشرار، حيث ارتبط العديد من الأشخاص في قائمة الأشرار برموز تشير إلى تعاطيهم المخدرات والكحول أو إصابتهم بفيروس نقص المناعة البشرية (اتش أي في) المسبب لمرض الايدز.
ووصف ألبانيزي، وهو نفسه أحد عملاء ميديبنك، الهجوم الإلكتروني بأنه طلقة تحذير للشركات الأسترالية.
وعمدت الشركة التي تقدم تأميناً صحياً خاصاً للأستراليين الراغبين في الحصول على تغطية أوسع من تلك المؤمّنة من النظام الصحي العام، إلى إبلاغ بورصة الأوراق المالية الأسترالية بتسريب البيانات قبل افتتاح البورصة بفترة وجيزة.
وكان قراصنة معلوماتية قد هددوا في السابق ببيع بيانات حوالي 1000 أسترالي من بين أغنى الأشخاص أو أكثرهم نفوذاً في البلاد.