انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
اشترط قراصنة معلوماتية الحصول على فدية قدرها 10 ملايين دولار أمريكي مقابل وقف الكشف عن البيانات الطبية لإحدى شركات التأمين الصحي، إثر تنفيذهم هجومًا إلكترونيًا لها، ما يوازي دولارًا واحدًا عن كل ضحية محتملة.
بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، استهدف القراصنة شركة “ميديبنك” وهي إحدى كبرى شركات التأمين الصحي الخاصة في أستراليا.
أقرت هذا الأسبوع الشركة للمستثمرين فيها بأن عينة من بيانات عملائها البالغ عددهم حوالي 9,7 ملايين شخص، بينهم رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي، قد نُشرت على أحد منتديات الإنترنت المظلم، الذي لا يمكن دخوله باستخدام أنظمة التصفح العادية.
وتضمّن مقتطف من هذه القائمة نُشر الأربعاء، أسماء أشخاص عولجوا من مشاكل صحية مرتبطة بالإدمان على الكحول أو المخدرات.
وأكدت شركة ميديبنك أن قائمة إضافية ستُنشر على المنتدى نفسه. وقد رفضت شركة التأمين حتى الآن دفع أي أموال لقراصنة المعلوماتية.
وتضمنت البيانات المسربة الأربعاء أسماء وأرقام جوازات سفر وتواريخ ميلاد وعناوين ومعلومات.
وجرى تقسيم الضحايا إلى قائمتين، إحداهما تضم الأخيار والأخرى الأشرار، حيث ارتبط العديد من الأشخاص في قائمة الأشرار برموز تشير إلى تعاطيهم المخدرات والكحول أو إصابتهم بفيروس نقص المناعة البشرية (اتش أي في) المسبب لمرض الايدز.
ووصف ألبانيزي، وهو نفسه أحد عملاء ميديبنك، الهجوم الإلكتروني بأنه طلقة تحذير للشركات الأسترالية.
وعمدت الشركة التي تقدم تأميناً صحياً خاصاً للأستراليين الراغبين في الحصول على تغطية أوسع من تلك المؤمّنة من النظام الصحي العام، إلى إبلاغ بورصة الأوراق المالية الأسترالية بتسريب البيانات قبل افتتاح البورصة بفترة وجيزة.
وكان قراصنة معلوماتية قد هددوا في السابق ببيع بيانات حوالي 1000 أسترالي من بين أغنى الأشخاص أو أكثرهم نفوذاً في البلاد.