مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الروساء بالمجمعة
رمضان في عسير بين البحر والجبل.. تكافل اجتماعي وإحياء للتراث
15 مارس آخر مهلة لتوثيق عدادات المياه قبل إيقاف الخدمات الإضافية
مكة المكرمة أعلى درجة حرارة اليوم بـ37 مئوية وطريف 10 درجات
مرحلة جديدة من البرنامج الطبي التطوعي في مستشفى محمد بن سلمان بعدن
حساب المواطن يتحقق من البيانات بشكل دوري.. إليك حاسبة الدعم
خطيب المسجد النبوي: الزكاة تنفي عن المجتمع وحر الصدور وغلها وتشيع المودة والرحمة
خطيب المسجد الحرام: تصدقوا على المحتاجين عبر جهات موثوقة
خطوات تقديم طلب بدل فاقد لبطاقة الهوية
رصد القمر البدر لشهر رمضان الليلة
مُني رئيس وزراء ماليزيا السابق، مهاتير محمد، بخسارة مقعده في أول هزيمة انتخابية له منذ نحو أكثر من نصف قرن، بحسب وكالة رويترز.
وتعرض الزعيم المخضرم، 97 عامًا، اليوم السبت، إلى أول هزيمة له في الانتخابات منذ 53 عامًا في ضربة قد تشير إلى نهاية مسيرته السياسية المستمرة منذ سبعة عقود.
وبحسب وكالة رويترز، فشل السياسي التسعيني، مهاتير محمد، الذي شغل منصب رئيس وزراء ماليزيا لأكثر من عقدين في فترتين، في الاحتفاظ بمقعده البرلماني في دائرة جزيرة لانكاوي، حيث جاء في المركز الرابع، فيما يُعد أول خسارة له منذ عام 1969.
وفي المقابل فاز بالمقعد محمد سحيمي عبدالله، مرشح حزب تحالف البريكاتان الذي يقوده رئيس وزراء سابق آخر هو محيي الدين ياسين.
ويقود مهاتير محمد ائتلافًا تعهد بإسقاط حكومة باريسان الوطنية الحالية بسبب مزاعم بالفساد، لكن تحالفه لا يعتبر منافسًا رئيسيًا، حيث يواجه باريسان تحالفين رئيسيين آخرين وهما كتلة محيي الدين وكتلة أنور إبراهيم منافس مهاتير منذ فترة طويلة.
وقال مهاتير لوكالة رويترز في مقابلة هذا الشهر إنه سيتقاعد من السياسة إذا خسر، مضيفًا: لا أرى أني سأظل أعمل بالسياسة حتى أبلغ من العمر 100 عام، الشيء الأكثر أهمية هو نقل تجربتي إلى القادة الأصغر سنًا في الحزب.
ويُذكر أن الزعماء السياسيين الماليزيين كانوا قد بدأوا حملتهم الانتخابية للرئاسة، وكان يواجه مهاتير كل من رئيس الوزراء الحالي إسماعيل صبري وأنور إبراهيم ومحيي الدين ياسين.