مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تعتبر قمة مجموعة العشرين التي ستنطلق أعمالها في بالي بإندونيسيا غدًا هي القمة الخامسة التي يشارك فيها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
فقد سبق لولي العهد رئاسة وفد المملكة إلى قمة هانغتشو بالصين، عام 2016 وقمة بيونيس آيرس بالأرجنتين، 2018 وقمة العشرين في أوساكا باليابان، 2019 فضلًا عن رئاسته يحفظه الله لقمة الرياض، 2020 وصولًا إلى قمة بالي في إندونيسيا 2022.
رأس ولي العهد وفد المملكة إلى قمة هانغتشو الحادية عشرة لمجموعة العشرين التي عقدت في 4-5 سبتمبر 2016، وكانت القمة الأولى التي تعقد بالصين والثانية في آسيا بعد قمة مجموعة العشرين 2010 الخامسة في سيؤول كوريا الجنوبية، وكان سموه وقتها يشغل منصب ولي ولي العهد.
وشارك ولي العهد على رأس وفد المملكة في قمة مجموعة العشرين بوينس آيرس والتي انعقدت من 30 نوفمبر-1 ديسمبر 2018 في مدينة بوينس آيرس (الأرجنتين)، وكانت هذه أول قمة لمجموعة العشرين تستضيفها أمريكا الجنوبية.
وخلال فعاليات القمة خطف ولي العهد الأنظار بسلام هاي فايف مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، حيث تم تداول اللقطة على نطاق واسع في معظم وسائل الإعلام الدولية.
وفي 2019 رأس ولي العهد وفد المملكة إلى قمة مجموعة العشرين في أوساكا حيث كانت هذه أول قمة لمجموعة العشرين تستضيفها اليابان.
على إثر تسلم المملكة لرئاسة القمة في 1 ديسمبر 2019؛ صرّح ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بأن المملكة تلتزم خلال رئاستها للمجموعة بمواصلة العمل الذي انطلق من أوساكا وتعزيز التوافق العالمي، والتعاون مع شركاء المجموعة للتصدي لتحديات المستقبل.
وقبل انعقاد القمة، دعت المملكة إلى قمة استثنائية لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، حيث عقدت القمة الاستثنائية على مستوى القادة عن بعد برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في 26 مارس 2020، وذلك لمناقشة تنسيق الجهود العالمية لمكافحة جائحة كورونا والحد من تأثيرها الإنساني والاقتصادي.