خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة
قالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية إن 90 قتيلًا من ضحايا عنف الأمن قد سقطوا بيوم واحد في مدينة زاهدان، إيران، مضيفة أنه تم تسجيل 326 قتيلًا في صفوف المحتجين منذ بداية التظاهرات.
وكانت قوات الأمن قتلت أكثر من 90 شخصًا بعد أن فتحت النار على المتظاهرين الذين خرجوا بعد صلاة الجمعة في زاهدان، عاصمة سيستان بلوشستان الواقعة على الحدود الجنوبية الشرقية للدولة مع باكستان، وفق ما ذكرت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية ومقرها أوسلو.
وهتف رجال خرجوا من مساجد في زاهدان بعد صلاة الجمعة الموت لخامنئي.
وتابعت المنظمة أن هناك أيضًا 25 امرأة و43 طفلًا من بين ضحايا القمع في طهران، مطالبة الأمم المتحدة بالتدخل لوضع آلية لمساءلة دولية للمسؤولين عن القمع ووقف قمع المتظاهرين من قبل الأمن.
وفي الإطار نفسه، قال الممثل الأميركي الخاص لإيران، روبرت مالي، إن نظام طهران يمارس قمعًا عنيفًا ضد المحتجين السلميين، معلنًا ترحيب أمريكا بالمبادرة التي طرحتها ألمانيا وأيسلندا بتركيز أنظار العالم على قمع النظام ضد المحتجين.
ذلك بينما قال المرصد السوري إن فصائل موالية للنظام في دير الزور تستنفر عناصرها تحسبًا لهجوم عليها.
واندلعت تلك الاحتجاجات بعد مقتل الفتاة العشرينية، مهسا أميني، على يد قوات شرطة الأخلاق، ما أدى إلى التنديد حول قواعد اللبس الصارمة المطبقة على النساء، ثم تحول ذلك لاحقًا لحراك أوسع ضد النظام الديني الممثل بالمرشد الأعلى علي خامنئي.