طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يواجه سامان ياسين، مغني الراب الكردي المعروف في الأوساط الشبابية، عقوبة الإعدام في إيران، بعد أسابيع من اعتقاله من منزله في كرمنشاه غرب إيران، من قبل القوات الأمنية لتأييده التظاهرات التي تجتاح البلاد منذ نحو شهرين، إثر مقتل الشابة مهسا أميني.
ووجهت السلطات إلى المغني، في أكتوبر الماضي، تهمة دعم المتظاهرين المناهضين للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي، مثله مثل آلاف المحتجين الشباب الآخرين الذين اعتقلوا خلال الأسابيع الماضية.
وفي المقابل، أطلق آلاف الشبان من محبي المغني البالغ من العمر 27 عامًا حملات تضامن عبر مواقع التواصل، كما وقعوا عريضة للمطالبة بإطلاق سراحه.
وكان شخص مقرب من عائلة ياسين أكد في مقابلات صحفية سابقاً أن أسرته لم تتمكن من التحدث معه منذ 17 أكتوبر، حين أخبرهم أنه محتجز في سجن إيفين سيئ السمعة بطهران، والمعروف بإيواء السجناء السياسيين.
كما أوضح أن عائلته وكلت محامياً للدفاع عنه، إلا أنه لم يتمكن من مقابلته قبل صدور الحكم.
فيما أشارت جمعية حقوق الإنسان الكردية، إلى أن الموسيقي الذي تطرق في أغانيه إلى عدم المساواة والقمع والبطالة، تعرض للتعذيب الجسدي والعقلي في السجن.