القنفذة تسجّل أعلى درجة حرارة بـ 36 مئوية والسودة الأدنى برعاية الملك سلمان.. الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة حساب المواطن يجيب.. أنا متزوج وعمره أقل من 18 سنة هل مؤهل للتسجيل؟ هل الرخصة المهنية تعد شرطًا إلزاميًا لتعيين المعلمين الجدد؟ سماء غائمة وسحب رعدية ممطرة وضباب على 5 مناطق السعودية تتسلّم علم الاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ التعادل يحسم مباراة كرواتيا والبرتغال الفارق بين العطور الشتوية والصيفية نجم ريال مدريد يعود للتدريبات طريقة حساب المواسم عند العرب
حمل المشيعون في شوارع غزة، اليوم الجمعة، جثامين 21 شخصًا، بينهم ما لا يقل عن ثمانية أطفال، لقوا حتفهم في حريق شب في مبنى سكني، بينما كان سكانه يخططون لإقامة حفل بمناسبة عودة أحد الأقارب إلى الوطن، وفقًا لفضائية سكاي نيوز عربية.
ونُقلت الجثامين التي لُفّت بالعلم الفلسطيني إلى مسجد للصلاة عليهم قبل دفنهم في مقبرة الشهداء شرقي مخيم جباليا للاجئين، ومعظم القتلى من أفراد عائلة أبو ريا.
وعلمت “المواطن” من مصادرها في غزة أن غياب أسباب الحريق يعود لوفاة كل أفراد العائلة، حيث لم ينجُ أحدٌ منها لرواية التفاصيل.
وأفادت المصادر بأن أسماء الضحايا هم الدكتور صبحي أبو ريا (مدير العلاج الطبيعي في وكالة الغوث)، وزوجته المحامية يسرا أبو ريا (أم ماهر)، والمهندس ماهر أبو ريا (مدير مكتب الحكم المحلي)، وزوجته أريج رفيق أبو ريا (أم عبدالله) وأولادها، كما توفي الدكتور الصيدلاني نادر أبو ريا، وزوجته روز أبو ريا (أم كرم)، وأولادها، وفدوى صبحي أبو ريا (وابنتها)، وسارة صبحي أبو ريا، وفاتن صبحي أبو ريا، وأطفالها معتز محمد جاد الله، ورهف محمد جاد الله، وبتول محمد جاد الله.
وأشارت المصادر إلى أن الحفل أقيم بمناسبة عودة المهندس ماهر أبو ريا من مصر، مضيفة أن بعض شهود العيان يؤكدون أن الحريق مفتعل، فيما نفى البعض الآخر ذلك، لكنه في النهاية لم يتم التأكد من صحة ذلك؛ لأن كل أفراد العائلة ماتوا في الحريق.