القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
كشف الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقًا)، عن تجربته السيئة خلال سفره السابق إلى فيتنام، وندمه على ثقته بالتزامهم بحركة السير.
في عاصمة فيتنام (هانوي) حركة الدراجات فوضوية حتى فوق رصيف المشاة لا تسلم‼️
قد يهمّك أيضاًكاد أن يدهسني سائق دراجة وهو مخالفاً لحركة السير، وتجاوزته بقفزة في الهواء من غير شعور فسلمت، وندمت أن وثقت بالتزامهم بحركة السير، الخلاصة الخطر هناك قد يأتيك من جميع الاتجاهات‼️pic.twitter.com/USvoJ9E6cc
— أ.د. عبدالله المسند (@ALMISNID) November 21, 2022
ونشر المسند عبر حسابه بموقع “تويتر”، مقطع فيديو يرصد حركة الدراجات الفوضوية في هانوي عاصمة فيتنام، حتى أن الدراجات تمر فوق رصيف المشاة فلا أحد يسلم.
وقال “كاد أن يدهسني سائق دراجة وهو مخالف لحركة السير، وتجاوزته بقفزة في الهواء من غير شعور فسلمت”.
وأعرب عن ندمه على وثوقه بهم في التزامهم بحركة السير، لافتًا “الخلاصة الخطر هناك قد يأتيك من جميع الاتجاهات”.
وردّ عليه أحد متابعيه مؤكدًا هذا الأمر بالقول “حتى في مدينة هوشي منه في الجنوب الدراجات النارية أكثر من السيارات، والشوارع مزدحمة بها”.
وأضاف “كنت أتحاشى قطع الشارع إلا إذا كان معي أحد منهم”، مستطردًا “ومع ذلك الحوادث قليلة ربما بسبب مهارتهم في القيادة، وأيضًا غالبيتهم يرتدون الكمامات (قبل كورونا) بسبب أدخنة الدبابات”.
وأشار آخر “والله يا دكتور عبدالله النظام المروري للدراجة هناك غريب.. أذكر جلست أنتظر أكثر من 20 دقيقة حتى أقطع الشارع وفجأة رأيت أمًا وأولادها قطعوا الشارع دون أن ينظروا للمارة فتوقف الشارع لهم ففعلت مثلهم فتوقفوا لي فالنظام هناك حدث ولا حرج”.
فيما أرجع مغرد هذه المشكلة في أغلب دول العالم الآن بسبب ترك أغلب الناس القرى وتكدسهم في المدن الكبيرة للعمل فيها فأصبح الزحام لا يطاق في 90% من دول العالم.