مباراة التعاون والوكرة إلى الأشواط الإضافية
ضبط مواطن و13 مقيمًا لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
تصادم طائرتين في مطار بأريزونا الأمريكية
الموافقة على تعديل معيار الدعاوى الكبيرة في محاكم الدرجة الأولى
تشكيل مباراة ريال مدريد ومانشستر سيتي
50 ملتقى ومعرضًا للتدريب التقني بهدف توظيف الخريجين في مختلف المناطق
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 714 سلة غذائية في السودان
3 خطوات لمعرفة حالة الاعتراض في حساب المواطن
ملفات مختلفة في اجتماع محافظ رفحاء ورئيس جامعة الشمالية
محمد صلاح يقترب من رقم قياسي جديد
تجددت المخاوف من حدوث جائحة أخرى بعد فيروس كورونا، بعد أن أعاد العلماء إحياء فيروس الزومبي الذي ظل متجمدًا تحت بحيرة في سيبيريا لمدة 50 ألف عام.
وبحسب صحيفة ذا صن البريطانية، فقد حذر خبراء الأمراض من إمكانية إطلاق المزيد من الفيروسات الفتاكة مع ذوبان التربة الصقيعية بسبب درجات الحرارة العالية.
واكتشف فريق طبي من جامعة إيكس مرسيليا فيروس باندورا الذي يُطلق عليه أيضًا فيروس الزومبي، مع ذوبان التربة الصقيعية في سيبيريا، روسيا، وتم العثور عليه محاصرًا تحت قاع بحيرة في ياقوتيا لمدة 48500 عام.
ويُعتبر فيروس الزومبي أقدم فيروس حي حتى الآن، ويقول العلماء إنه يصيب الكائنات أحادية الخلية ولا يُعتقد أنه يشكل تهديدًا للبشر.
وأصدر البروفيسور جان ميشيل كلافيري الذي قاد الدراسة الرائدة، تحذيرًا صارخًا للسلطات الطبية وقال فريقه إن ما يصل إلى خُمس الأرض في نصف الكرة الشمالي مدعوم بأرض متجمدة بشكل دائم والتي إذا ذابت فإنها يمكن أن تطلق العنان لسلسلة من الميكروبات والفيروسات القاتلة التي ظلت كامنة لآلاف السنين.
وعزل العالم 13 نوعًا من الفيروسات من سبع عينات من التربة الصقيعية القديمة؛ لأسباب تتعلق بالسلامة حيث يُعتقد أن هذه الفيروسات ليست قادرة على إصابة البشر.
وجاء في الدراسة أن الخطر البيولوجي المرتبط بإحياء فيروسات ما قبل التاريخ تكاد لا تذكر.