خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
أضرم المحتجون في إيران النار في منزل أجداد الخميني بعد شهرين من حركة الاحتجاج المناهضة للنظام التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني.
وشوهد المنزل الواقع في محافظة المركز الغربي وهو مشتعل وسط حشود من المحتجين المبتهجين وذلك بحسب صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قالت وكالة فرانس برس إنها حقيقية.
وقالت الوكالة إن الخميني ولد في مطلع القرن بمنزل في بلدة الخمين والتي منها اُشتق لقبه، وتوفي في عام 1989 لكنه لا يزال يحتفظ برمزيته الدينية في إيران، وتم تحويل المنزل الذي وُلد فيه لاحقًا إلى متحف لإحياء ذكراه قبل أن يشعله المحتجون، ولم يتضح حتى الآن مدى الضرر الذي لُحق به.
والاحتجاجات التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني التي اعتقلتها شرطة الآداب تشكل أكبر تحد لقادة إيران من الشارع منذ ثورة 1979، وأججها الغضب من الحجاب الإلزامي المفروض على النساء، لكنها تحولت إلى حركة تدعو إلى إنهاء النظام نفسه.
وأحرق المتظاهرون صور الخميني أو شوهوها وهو عمل يكسر التابوه ضد شخصية لها أهميتها حتى أنه ذكرى وفاته تُحدد في شهر يونيو من كل عام بعطلة حداد.
وسقط العديد من الضحايا في تلك الاحتجاجات، وقالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، السبت الماضي، إن هناك 90 قتيلًا من ضحايا عنف الأمن قد سقطوا بيوم واحد في مدينة زاهدان، مع تسجيل 326 قتيلًا في صفوف المحتجين منذ بداية التظاهرات.