بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
تمكن باحثون من تطوير لقاح وُصف بـالخارق؛ لأنه يستطيع التصدي لأي سلالة معروفة من الإنفلونزا، معتمدًا في ذلك على تقنية جرى استخدامها في التطعيم ضد فيروس كورونا، وفقًا لتقارير طبية.
وما يزال هذا اللقاح في مرحلة تجريبية، لأنه لم يخضع للتجربة وسط البشر حتى الآن، أظهر حماية من نحو 20 نوعًا من الإنفلونزا، إلى جانب أنواع أخرى فرعية.
وتم تجريب هذا اللقاح الواقي من الإنفلونزا على الحيوانات من قبل علماء في جامعة بنسلفانيا الأمريكية، فكانت النتائج مشجعة للغاية، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ويمكن التطعيم بهذا اللقاح ضد الإنفلونزا عن طريق جرعتين اثنتين، مستفيدًا من تقنية الحمض النووي الريبوزي التي استخدمت في اللقاح الذي طرحته كل من “فايزر” و”بايونتيك” إلى جانب موديرنا.
وهذا اللقاح يؤدي عمله من خلال تعليم الخلايا وتدريبها حتى تصبح قادرة على إنتاج نسخ مشابهة من البروتينات التي تظهر على كافة أسطح فيروسات الإنفلونزا.
وتجعل هذه العملية الجسم قادرًا على تنظيم نفسه حتى يكون قادرًا على التصدي لأي جسم يحمل ذلك البروتين المؤذي من الفيروسات، في المستقبل.
ولن تكون ثمة حاجة إلى تطوير جرعات لقاح الإنفلونزا، بشكل سنوي، قبل أشهر من بدء التطعيم ضد الإنفلونزا، إذا تكلل هذا المشروع الطبي بالنجاح.
ومن شأن الأمر أن يساعد على خفض عدد المرضى والوفيات بسبب الإنفلونزا التي تتحول إلى هاجس صحي لدى كثيرين بمجرد حلول فصل الخريف، في حال جرى تعميم هذا اللقاح على مختلف الدول.
ويجري في الوقت الحالي، اتخاذ قرار بشأن اللقاح الذي سيجري استخدامه، استنادًا إلى نوع الفيروسات التي تسبب مرض الناس، ويتم ذلك في العادة، قبل بدء الموسم.