جون دوران يسجل الهدف الرابع ويوكوهاما يقلص الفارق
فرع هيئة الصحفيين في عسير ينظّم جلسة الصحافة التلفزيونية والسياحة
في الشوط الأول.. تقدم النصر ضد يوكوهاما بثلاثية
الأهلي يُعزز رقمه الآسيوي المميز
أسرع ثنائية.. الأهلي يُكرر رقمًا آسيويًا مميزًا
كريستيانو رونالدو يسجل الهدف الثالث ضد يوكوهاما
في 4 دقائق.. النصر يهز شباك يوكوهاما مرتين
وكيل وزارة الصحة لـ”المواطن”: لدينا عدة أهداف نريد تحقيقها من أمش 30 هذه أبرزها
الجبير يترأس وفد السعودية في مراسم تشييع بابا الفاتيكان
مناورات علم الصحراء.. مهام متنوعة تحاكي التهديدات الحديثة
نجحت عناصر الإغاثة الإندونيسية في إخراج طفل من تحت الأنقاض بعد يومين على وقوع زلزال أودى بحياة ما لا يقل عن 271 شخصًا في البلاد.
BREAKING: #BNNIndonesia Reports
Azka, a 4-year-old boy, was discovered alive beneath the ruins of his house three days or 40 hours after the 5.6 #earthquake in the village of #Nagrek, district of #Cianjur.
He is stable and recovering.
Death toll rises to 271 with 40 missing. pic.twitter.com/JtLnEM5qMm
— Gurbaksh Singh Chahal (@gchahal) November 23, 2022
وقال عنصر الإغاثة المتطوع جيكسن كوليبو لوكالة فرانس برس: عندما أدركنا أن أزكا البالغ من العمر 6 سنوات لا يزال على قيد الحياة، انفجر الجميع بالبكاء وأنا كذلك، مشيرًا إلى أن ما حدث يشكل معجزة.
وأظهر مقطع فيديو عملية إنقاذ أزكا، مساء أمس الأربعاء، من الأنقاض التي أحدثها زلزال وقع الاثنين الماضي قرب منطقة سيانجور غرب جزيرة جاوة الإندونيسية.
وفي شريط الفيديو الذي نشرته سلطات منطقة بوغور في جاوة الغربية، ظهر عنصر الإنقاذ مبتسمًا وهو يحمل الصبي، بينما يركض عنصر آخر خلفهما ليمسك بيد الطفل، ثم يبدو أزكا وهو يشرب سائلًا فيما يداعب عنصر الإنقاذ شعره.
وأشار كوليبو إلى أن الطفل كان موجودًا بجوار جثة جدته، ونجا من الموت بفضل جدار صمد أمام الزلزال، مما حال دون انهيار جدار آخر فوقه، على ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وأوضح كوليبو أن الطفل كان موجودًا في الجهة اليسرى من المنزل، فوق أحد الأسرة. وكان محميًا بوسادة وعلى مسافة عشرة سنتيمترات من جدار خرساني، مضيفًا: المكان كان ضيقًا ومظلمًا وحارًا جدًا ولم تتح الفتحة فيه دخول كمية كبيرة من الهواء.
وتابع: لم نكن نتوقع أن يبقى على قيد الحياة بعد 48 ساعة، وإلا لكنا بذلنا جهودًا إضافية في الليلة السابقة للعثور عليه.
وتشير بيانات وكالة إدارة الكوارث إلى أن أكثر من ثلث ضحايا هذا الزلزال هم من الأطفال الذين كانوا في مدارسهم أو داخل منازلهم عند وقوع الزلزال. وتتضاءل فرص العثور على مزيد من الناجين مع مرور الوقت، فيما تؤدي الأمطار والهزات الارتدادية إلى إبطاء عمليات البحث.