الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
ينعش أمل جديد قلوب من يعانون من إعاقات حركية، فقد يجلب لهم كرسي متحرك يتحكم فيه بالعقل ويترجم إشارات الدماغ إلى حركات، أملًا بحياة أفضل.
وقالت صحيفة ديلي ميل البريطانية، إن هذه التكنولوجيا، التي ابتكرها باحثون في جامعة تكساس في أوستن، تشتمل على غطاء رأس به 31 قطبًا كهربائيًا مصمماً لاكتشاف الإشارات في منطقة الدماغ التي تنظم الحركة وجهاز كمبيوتر محمولٍ مثبتاً على كرسي متحرك حتى يتمكن الذكاء الاصطناعي من ترجمة الإشارات إلى حركات. وكل ما على المرضى فعله هو تخيل أنهم يحركون أيديهم وأقدامهم.
وللتحرك إلى اليمين، تخيل المستخدمون تحريك كلتا الذراعين وللتحرك إلى اليسار، تخيلوا تحريك كلتا الساقين.
وقام ثلاثة أفراد يعانون من الشلل الرباعي، ومن عدم القدرة على تحريك أذرعهم وأرجلهم بسبب إصابات العمود الفقري، بتشغيل الكرسي المتحرك في بيئة طبيعية مزدحمة بدرجات متفاوتة من النجاح.
ويوفر غطاء الجمجمة طريقة غير جراحية لجمع إشارات الدماغ ونقلها إلى جهاز قريب – وهو، في هذه الحالة، الكمبيوتر المحمول الموجود على ظهر الكرسي المتحرك.
وتضمن الجزء الأول من التجربة تدريب المرضى على كيفية استخدام الكرسي المتحرك الذي يتحكم فيه العقل.
وطلب منهم الباحثون أن يتخيلوا أنفسهم كما لو كانوا يحركون أيديهم وأقدامهم؛ ثم تم تعيين هذه الاتجاهات المختلفة في النظام. واستوحى المساهم الثاني في نجاح هذه الدراسة من الروبوتات.
وتم تصميم الكرسي المتحرك بأجهزة استشعار تجوب البيئة المحيطة وبرنامج ذكاء آلي يساعد الكرسي على ملء الفراغات في أوامر المستخدمين لتسهيل الحركة الدقيقة والآمنة للكرسي المتحرك.
ووفقًا لتقرير نيو ساينتست، اختبر الفريق كل شيء مع المشاركين الثلاثة، الذين طلب منهم التحرك إلى اليسار أو اليمين 60 مرة.
وخلال الجلسات التدريبية العشر الأولى، قدم الشخص 1 الأوامر الصحيحة بنسبة 37% من الوقت، في المتوسط ، والتي زادت دقة بنسبة 87% في الجلسات التدريبية العشر الأخيرة.