تمديد التأهيل للمطورين لمشاريع تطوير مواقع ومحطات النقل بمكة المكرمة “أسر التوحد” تطلق أعمال الملتقى الأول لخدمات ذوي التوحد بالحدود الشمالية حساب المواطن: صدور نتائج الأهلية للدفعة 86 الحياة الفطرية تطلق 66 كائنًا فطريًّا مهددًا بالانقراض سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا بتداولات 4.9 مليارات ريال برعاية الملك سلمان.. “سلمان للإغاثة” ينظّم منتدى الرياض الدولي الإنساني وظائف شاغرة في شركة الاتصالات المرور: 5 خطوات للاستعلام عن صلاحية تأمين المركبات وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة 6 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 52 مليون ريال
أعادت قضية اللاعب البيروفي الشهيرة باولو جيريرو مع المنشطات قبل انطلاق كأس العالم 2018، إلى الأذهان، كواليس اتخاذ الاتحاد السعودي لكرة القدم قراره باستبعاد فهد المولد عن مباريات المنتخب السعودي في مونديال قطر كإجراء احترازي.
جيريرو كان تم إيقافه لمدة 14 شهرًا بعد ثبوت تعاطيه المنشطات، قبل انطلاق مونديال روسيا، لكن الاتحاد البيروفي طعن على القرار وقتها، وظل مصير اللاعب معلقًا حتى ضمن بعدها المشاركة مع بيرو في مونديال روسيا، بل وسجل هدفًا في البطولة وقتها.
ويُعد قرار مركز التحكيم الرياضي السعودي بتخفيض عقوبة المولد، هو الذي تسبب في تحرك الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ضد القرار عن طريق تقديم استئناف ضد قرار مركز التحكيم المحلي.
الاتحاد السعودي لكرة القدم لن يستطيع تقديم استئناف ضد قرار الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات، كون الأخيرة تقدمت باستئناف حول قرار مركز التحكيم المحلي في قضية المولد بتخفيض مدة عقوبته رغم إصدار قرار رسمي بإيقافه 18 شهرًا من قبل.
الفارق بين قضيتي المولد ولاعب منتخب بيرو، هو أن الأخير صدر قرار رسمي بإيقافه 14 شهرًا وتم الالتزام بالقرار حتى تقدمت الجهة المنوطة بالاستئناف وهي الاتحاد البيروفي لكرة القدم ضد القرار، حيث ألزمت محكمة التحكيم الرياضية الدولية في 2018، الفيفا بإلغاء قرار إيقاف جيريرو، ليشارك اللاعب بصورة طبيعية مع منتخب بلاده، وهذا ما لا ينطبق على قضية فهد المولد.