مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
أثنى الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، بنجم فريق الفتح والمنتخب السعودي الأول، فراس البريكان، متوقعًا تألقه في نهائيات كأس العالم 2022 في قطر.
ويستعد المنتخب السعودي الأول لكرة القدم للمشاركة في كأس العالم 2022 شهر نوفمبر المقبل، حيث يقع في المجموعة الثالثة، والتي تضم منتخبات؛ الأرجنتين، بولندا والمكسيك.
وأشاد “فيفا” في تقرير عبر موقعه الإلكتروني، بإمكانيات فراس البريكان، مؤكدًا أنه سيكون ضمن أبرز 5 لاعبين في صفوف الأخضر بالمونديال.
وتحدث “فيفا” في تقريره عن فراس البريكان قائلًا: “بالرغم من عمره الصغير إلا أن لاعب الفتح يحظى بثقة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد المطلقة، وهو ما ظهر عندما استدعاه لأول مرة للفريق وهو بعمر ١٩ عامًا”.
وتابع: “ورغم رحلته القصيرة غير الموفقة في هجوم النصر، إلا أن ما يقدمه رفقة الفتح يشفع له ليكون أحد أبرز عناصر المنتخب السعودي، فقد كان اللاعب المحلي الأكثر تسجيلًا للأهداف في الموسم الماضي بواقع ١١ هدفًا متفوقًا على سالم الدوسري صاحب الأهداف التسعة وهتان باهبري الذي سجل سبعة”.
وأضاف: “صحيح أن فراس البريكان صغير في العمر لقيادة هجوم الأخضر، إلا أن تألقه في كل فرصة أتيحت له يسمح له بالعودة في المرة التالية من تجمعات الفريق، حتى وإن لم تكن أهدافه غزيرة إلا أنها كانت حاسمة في التصفيات حيث سجل هدف الفوز في ثلاث مباريات، ضد منتخبات اليابان والصين وعمان”.
واستكمل: “في قطر ٢٠٢٢ سيكون العبء على صاحب الـ ٢٢ عامًا لهز شباك بطل كوبا أمريكا بقيادة ليونيل ميسي، ومنتخب بولندا الذي يتواجد فيه روبرت ليفاندوفسكي، والمنتخب المكسيكي، وتلك مهمة ستكون صعبة بكل تأكيد رغم قدرة فراس البريكان الكبيرة على إنهاء الهجمات ببراعة”.
واختتم تقريره قائلًا: “ما يميز لاعب الفتح الحالي حقًا هو مشاركته في بناء اللعب، وفتح المساحات للأجنحة من أجل الدخول لقلب الملعب وتشكيل خطورة على مرمى الخصوم، وهو أمر يحبه أمثال سالم الدوسري”.