طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال الكاتب والإعلامي عبده خال إن الوصول لنهائيات كأس العالم في قطر ليس هو الفرحة الوحيدة بل نسعى إلى جني نتائج مشرفة بغض النظر عن قوة أو ضعف من نقابل.. وهذه الفرحة نقدمها كبساط يمتد قبل انطلاق المباراة.. وفي اللعب ليس هناك حد فاصل بين الحلم والواقع.
وأضاف عبده خال، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “نحلم بكسر الهيبة أمام الأرجنتين”، اليوم يخوض منتخبنا أولى مواجهاته في كأس العالم أمام الأرجنتين أحد المرشحين الأساسيين للحصول على لقب بطل عام 2022.
وتابع “ومن المعروف أن ميزان القوى يتلاشى داخل الملعب، فالكرة تميل مع من يخدمها، فالنتائج تتحقق باستغلال الفرص السانحة”.
وقال عبده خال “تصنف منتخبات العالم وفق ترتيب الفيفا الذي يعتمد على النتائج لكل منتخب، وتلك التصنيفات منحت بعض المنتخبات الهيبة، وإصباغ بريق القوة لكل منتخب وفق تدرجه في الترتيب، إلا أن هذا التصنيف غير ملزم بالثبات، ورأينا عبر السنوات أن كثيراً من المنتخبات تغير ترتيبها وفق النتائج، ويصبح الفيصل في الهيبة مقدار ما تحقق من نتائج إيجابية، ولأن الأرجنتين ذات هيبة اكتسبتها عبر سنوات طويلة، تجعل حضورها مرعباً للطرف الآخر.. ويزداد ضغط الهيبة حينما تنعدم المواجهة مع هذا المهيب”.
وأكد عبده خال بقوله “أعتقد أن منتخبنا السعودي كسر الهيبة المطلقة من خلال مواجهات عديدة بين المباريات الودية والرسمية، والكسر الذي أحدثه منتخبنا تعادله مرتين مع الأرجنتين (2-2) (0-0)، وفي مباراة رسمية وحيدة أقيمت في العشرين من أكتوبر 1992، في نهائي بطولة كأس القارات، فوز الأرجنتين (3-1)، وهذه معطيات يمكن لي اعتبارها كسراً لهيبة منتخب يمكنك الدخول معه في مباراة والوصول إلى مرماه.
وختم الكاتب عبده خال بقوله “نحن كمواطنين فرحتنا تكرار ذهابنا إلى هذا المحفل الدولي، وبسبب هذا التكرار تنازعنا رغبة إحداث خطوة متقدمة للدور الثاني كما فعلنا سابقاً، بمعنى لم يعد الوصول هو الفرحة الوحيدة بل نسعى إلى جني نتائج مشرفة بغض النظر عن قوة أو ضعف من نقابل.. وهذه الفرحة نقدمها كبساط يمتد قبل انطلاق المباراة.. وفي اللعب ليس هناك حد فاصل بين الحلم والواقع”.