إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار
أكد الكاتب والإعلامي عبده خال أن أي انتصار دولي في مجال الرياضة على سبيل المثال، هو انتصار لقوة الوطن، مضيفاً “أن القوى الرافعة للمجد متعددة ومنها قوتنا الناعمة التي تعددت في جميع مناحي الحياة، فلك المجد يا وطن”.
وأضاف عبده خال في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “بولندا طريق إضافي لإشعال الفرح”: “اليوم مباراة منتخبنا أمام بولندا، فهل تتجدد أفراحنا، تلك الأفراح التي زارت كل قلوب المواطنين، والعالمين العربي والإسلامي”.
وتابع “الحقيقة تؤكد أنه ليس هناك مستحيل على وجه الأرض، في أي أمر من أمور الدنيا، فقط هناك عزيمة المحاولة، والمثابرة بأداء ما يمكن فعله لتحقيق حلم تحويل المستحيل إلى واقع”.
وواصل الكاتب قائلاً “وإذا انتقلنا إلى المستطيل الأخضر كان الفوز على المنتخب الأرجنتيني من المستحيل على مستوى الورق، وحين نهضت المثابرة لتحقيق حلم كسر المستحيل تحقق على أرض الواقع”.
وأضاف: “إذا كان الفوز على الأرجنتين نتاج مثابرة حقيقية فإن الفوز على بولندا هو تأكيد على أنه ليس هناك مستحيل أمام الجد والاجتهاد”.
وتابع أن على لاعبي المنتخب حث الهمم من أجل التجاوز إلى الدور الثاني من كأس العالم، فالأفراح التي أقيمت عبر المعمورة على إثر الفوز لا زالت طرية، ولا زالت القلوب معلقة بنتيجة مشابهة أمام بولندا، إن الفوز على الأرجنتين قلب تربة الحلم، وأتصور أن وسائل العالم -في حالة فوز منتخبنا الليلة – سوف تحمل مانشتات بعنوان: “السعودية تبرهن من خلال بولندا أن ليس هناك مستحيل”.
وقال عبده خال “أعتقد أن لاعبي المنتخب وصل إلى أذهانهم كمية الفرح التي أحدثوها في العالمين العربي والإسلامي، وعليهم الاجتهاد – حد الموت- لإبقاء شعلة الفرح متوهجة، وهذا يكسر التوقعات المسبقة، فالواقع لا يرتهن إلا للنتائج المحققة”.
وختم الكاتب عبده خال بقوله “نحن موعودون بفرحة قادمة، وأي انتصار دولي هو انتصار لقوة الوطن، فالقوى الرافعة للمجد متعددة ومنها قوتنا الناعمة التي تعددت في جميع مناحي الحياة، فلك المجد يا وطن”.