الأمطار والبرد ترسم لوحات جمالية طبيعية في عسير
البرهان: الجيش لا يريد الانخراط بالعمل السياسي في السودان
العناية بشؤون الحرمين تكمل استعداداتها لاستقبال المصلين في ليلة ختم القرآن بالمسجد النبوي
إصابة خمسة أشخاص بحادث طعن في أمستردام
أساطين المسجد النبوي تروي فصلًا باقيًا من السيرة النبوية
البشوت.. أحد أبرز أزياء العيد بالمنطقة الشرقية
ضبط مواطن مخالف لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بحائل
السديس : تكثيف المسارات الإثرائية لتفعيل خطة الجمعة الرابعة والأخيرة من رمضان
5 مصادر غنية بالبروتين تغنيك عن اللحوم
تحذير.. الوزن الزائد في الطفولة خطر على صحة الرئة لاحقًا
أطلق الأمن في إيران النار على المحتجين في مدينة مهاباد شمال غرب البلد، مع هجمات مكثفة للقوات الأمنية والعسكرية بالأسلحة الثقيلة ضد المحتجين.
وبحسب وول ستريت جورنال، فقد جاء ذلك بعد أن خرج المحتجون صباح أمس للمشاركة في جنازة كمال أحمد بور، الذي قتل يوم الجمعة برصاص الأمن، ومن هنا، حاولت قوات الأمن الإيرانية القضاء على الحركة الاحتجاجية في المنطقة الكردية.
وقطعت السلطات الكهرباء والإنترنت عن المدينة، قبل أن تطلق القوات الإيرانية الذخيرة الحية وتداهم المنازل بحثًا عن المعارضين في محاولة لقمع الحركة الاحتجاجية المستمرة منذ شهرين.
وقالت الصحيفة الأمريكية، إن قوات الأمن الإيرانية اجتاحت المنطقة الكردية بطائرات هليكوبتر وعربات مدرعة وأطلقت الذخيرة الحية وداهمت المنازل في استعراض للقوة يوضح كيف أن رد الحكومة بات أكثر عدوانية.
وقالت السلطات إن المتظاهرين في مهاباد والمناطق المحيطة بها امتلأوا في الشوارع بعد انتشار شائعات على وسائل التواصل الاجتماعي تفيد بأن السلطات تستعد للهجوم وأن الحرس الثوري يحشد عناصره للهجوم على المنطقة.
وأشعل متظاهرون يرتدون أقنعة ويرتدون خوذات النار في صناديق ودافعوا عن أنفسهم بالطوب والأبواب الخشبية.
ويأتي ذلك مع استمرار الاحتجاجات التي أشعلتها وفاة مهسا أميني ومن قبلها فرض القيود على الحريات الشخصية والقواعد الصارمة المتعلقة بالحجاب والأزمة المعيشية والاقتصادية والقوانين المتشددة.