الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أبدى نجم فريق أبها، سعد بقير استياءه الكبير، بعد استبعاده من قائمة المنتخب التونسي الأول لكرة القدم في نهائيات كأس العالم 2022.
وشارك سعد بقير في معسكر المنتخب التونسي الأول لكرة القدم الذي أُقيم في الدمام خلال الفترة من 6 وحتى 13 نوفمبر الجاري، قبل أن يعلن المدير الفني جلال القادري عن القائمة النهائية، والتي شهدت غيابه.
ويتواجد المنتخب التونسي الأول لكرة القدم في المجموعة الرابعة بنهائيات كأس العالم 2022، والتي تضم؛ فرنسا، الدنمارك وأستراليا.
وعلق سعد بقير قائلًا: “المدرب جلال القادري اتصل بي منذ شهر، وأخبرني أنه سيدعوني للمنتخب فطلبت منه بكل لطف ألا يدعوني إذا كان سيقرر استبعادي في النهاية إلا أنه أكد لي بأنني سأكون معه في المونديال”.
وتابع خلال تصريحاته لقناة “قرطاج +”: “مساء الأحد في الدمام قد أرسل لي شخصًا إلى غرفتي وقال لي إنني داخل حسابات المدرب، وعلي أن أكون حاضرًا في أي لحظة، لكن صباح الاثنين وجدت نفسي خارج القائمة”.
وأضاف سعد بقير: “حين طلبت من المدرب أسباب تخليه عني فأجابني بأنها اختيارات فنية، لكنني قلت له ليست اختيارات فنية لكن هناك أمور أخرى، لأن الاختيارات الفنية لا يمكن أن تتغير في بضع ساعات”.
وأردف: “القادري لم يقنعني لكني متأكد أن رئيس الاتحاد التونسي وديع الجريء، هو من طلب إخراجي، ولذلك بعثت له برسالة قلت له فيها (طالما أنت على رأس الاتحاد لن ألعب في المنتخب والمنتخب هو ملك كل التونسيين وليس ملكك أنت)”.
واختتم سعيد بقير حديثه قائلًا: “أشكر اتحاد تطاوين على تضامنه معي، وكل الجماهير التي تساندني، ورغم المرارة التي أشعر بها فإني أؤكد أنني سأكون أول من يشجع المنتخب التونسي الذي أتمنى أن يحقق إنجازًا تاريخيًا”.