ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل
مر الأسبوع الأول للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بعد الاستحواذ على منصة تويتر الشهيرة، وسط حالة من الجدل العالمية بشأن محتوى المنصة وتأثيرها على رسائل الرأي العام العالمي والمحلي.
وقالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، في تقرير لها اليوم الأحد، إن إيلون ماسك أصبح مالكًا لتويتر منذ أسبوع، وقام بتغريد النكات والاستفزازات، وشارك الأفكار وأطلق صفارات الإنذار.
وأضافت: ماسك أوضح لنا جميعًا في هذا الأسبوع السطوة الضخمة التي يتمتع بها مديرو التكنولوجيا الأمريكيون على حياتنا. وأن أغنى رجل في العالم حريص على التباهي بلعبته الجديدة، ومع ذلك فإن لهجته المرحة والألعاب لا يمكنها إخفاء تحديات الحوكمة الحقيقية وتحديات المعايير لشبكة التواصل الاجتماعي التي يتحملها الآن وحده.
وأضافت الصحيفة إنه فور تأكيد البيع، انفجر وابل من تغريدات النازيين الجدد والعنصرية على الموقع. كما طلبت حسابات وصفت بأنها مرتبطة بوسائل الإعلام الحكومية الروسية والصينية إزالة هذه التسمية وفك القيود عنها.
بل وانتشرت التكهنات حول ما إذا كان ماسك سيعمل على إلغاء حظر حسابات للمتطرفين أو أصحاب نظرية المؤامرة أو دونالد ترامب نفسه.
وطالبت فايننشال تايمز، ماسك بمواجهة نفس الخيارات والمفاضلات التي كان الخبراء والمشرعون يواجهونها لأكثر من عقد، من أجل تجنب تحويل الموقع إلى هوة سحيقة لتضخيم الكراهية.
وبحسب الصحيفة فإن حرية التعبير أحيانًا تتعارض مع حقوق أخرى، مثل حماية الأقليات من التمييز أو حراسة الصحة العامة والسلامة والثقة في العملية الديمقراطية من التضليل الإعلامي.