5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
أمطار غزيرة وصواعق على المدينة المنورة
القبض على مواطن رعى 15 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
أجرى الإعلامي مفرح الشقيقي، مذيع برنامج يا هلا، اليوم الثلاثاء، نقاشًا علميًّا حول سبب غياب أثر للإنسان العملاق كما تدعي بعض النظريات، رغم وجود أثر لحيوانات عملاقة.
البشر كانوا بطول 60 ذراع..
لماذا لم يوجد أثر للإنسان العملاق كما تدعي بعض النظريات رغم وجود أثر لحيوانات عملاقة؟.. نقاش علمي بين باحث وصانع محتوى @OmarExplains@MagnaAdam@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/D8yy6s0I5g— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 15, 2022
قال عمر جبران الغامدي (صانع محتوى): إن الحديث عن الإنسان العملاق يتطلب وجود دليل علمي ملموس، وعلى مر الزمان لا يوجد أي أحفوريات تثبت وجود الإنسان العملاق.
وتابع الغامدي: إذا تحدثنا عن الكائن الحي البيلوجي الإنسان بشكله الحالي ومكوناته وحمضه النووي، يستحيل أن نجد إنسان أو أحفورة طولها أكثر من 3 أمتار.
فيما قال الباحث شريف القصيمي (باحث في أصل البشرية): إن هناك الكثير من الهياكل المتحجرة، وأن أصل البشرية كانت في الجزيرة العربية، لكن بفعل ظروف المناح وطبيعة الجو، وغيرها من الأمور التي أثرت عليها بالتأكيد.
وتابع القصيمي: ثانيًا الكائن حتى يتحجر فهو يحتاج إلى عملية صعبة جدًّا، مشيرًا إلى أن عملية التحجر تحدث لـ 1.01 من الكائنات، ولابد أن يكون هناك ظروف ملاءمة حتى يتحجر الهيكل.
وأشار الباحث شريف إلى أن كتاب داروين أو النظرية المضادة، كانت لها الفضل في أنه يألف كتابه ليرد عليها، حيث إنها تقول إن كل شيء خلق بشكل عشوائي مشيرًا إلى أن نظرية داروين عنصرية وتدعو إلى عدم الإيمان بالله.
وأكد شريف أن أصل البشرية من آدم عليه السلام ما كان عنده طفولة خُلق عملاقًا ما يقارب 60 ذراعًا و30 مترًا، وأن ذريته مع الوقت تنقص في الطول.
وتابع القصيمي: طول البشرية ينقص ما يقارب بحوالي 5- 6 سم كل 1000 سنة.