طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشفت دراسة حديثة أن تناول البيض يحسن الوظيفة الإدراكية للمخ، بالإضافة إلى كونه يقلل الالتهابات ويساعد على بناء العضلات ويعزز جهاز المناعة.
وشملت الدراسة التي نُشرت بمجلة «Nutritional Neuroscience- علم الأعصاب التغذوي، 79 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 18 و75 عامًا.
ووفق ما نشر موقع eat this not that الطبي المتخصص، تم إجراء الاختبارات مع المشاركين الذين قيموا الوظيفة المعرفية في نقاط مختلفة أثناء التجربة.
وأظهرت النتائج أنه أثناء تناول البيض ونتيجة لذلك، تحلل بروتين البيض NWT-03، وقد ارتبط بأداء أفضل أثناء مكافحة الإشارات واختبار زمن رد الفعل.
ويقول الدكتور كيران كامبل: يحدد عنصر التحلل المائي NWT-03 بأنه يمتلك القدرة على تحسين الوظيفة المعرفية داخل مجال الوظيفة التنفيذية؛ فمجال الوظيفة التنفيذية مسؤول عن التنظيم الذاتي للفرد والإبداع ومدى الانتباه والتفكير والذاكرة العاملة والتحكم المثبط والعقلية والمرونة، من بين وظائف المخ الأخرى.. وفي حين أن النتائج إيجابية وواعدة، من الصعب تحديد ما إذا كانت الفوائد تأتي من بروتين البيض نفسه؛ حيث إن البيض يحتوي على مكونات أخرى ثبت أنها تفيد صحة الدماغ والوظيفة الإدراكية.
وأضاف كامبل: لسنوات اعتدنا على التفكير باستهلاك الكثير من البيض الكامل، بما في ذلك الصفار الغني بالكوليسترول الغذائي؛ وهو أمر ضار بالصحة. ومع ذلك، على مدار العقد الماضي أو أكثر، نحن الآن نعلم أن مستوى الكوليسترول في الدم ليس له علاقة تذكر بالمدخول الغذائي للكوليسترول، حيث يحتوي صفار البيض أيضًا على مغذيات نباتية قيمة ومعززة للصحة مثل الكولين واللوتين والزياكسانثين. وقد ترتبط هذه العناصر الغذائية أيضًا بتحسين الوظيفة الإدراكية وفقًا للعديد من الدراسات… وفي حين أن البحث واعد، لا يزال يتعين على المرء التركيز على نمط الأكل الصحي الشامل الذي يشمل كل ما يحتاجه جسمك وعقلك للعمل بأقصى قدرة. وهذا يشمل نظامًا غذائيًّا يتكون من الحبوب الكاملة والفواكه والخضار والبروتينات الخالية من الدهون، مع الحد من السكريات المضافة والدهون المشبعة والمتحولة.
وشدد كامبل: إذا كنت لا تزود عقلك بما يحتاجه ليعمل فستشعر بالخمول وعدم القدرة على التركيز، وستجد صعوبة في التركيز على المهام اليومية. وأنه باتباع نمط وجبات يومية ثابتة كالإفطار والغداء والعشاء وربما وجبة خفيفة أو اثنتين، يمكنك تجنب استنزاف جسمك وعقلك من العناصر الغذائية التي يحتاجها وتجنب الأحداث السلبية.