الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
أكد أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، أن تطعيمات لقاح الإنفلونزا الموسمية تقي من الإصابة بها بنسبة ٧٠ إلى 90٪.
وأوصى الخضيري في تغريدة عبر حسابه بموقع “تويتر”، بضرورة أخذ تطعيمات لقاح الإنفلونزا الموسمية، لتجنب الإصابة وعدم الجلوس لعدة أيام بسببها.
وأوضح الخصيري حسبما أفادت وزارة الصحة، بأن أعراض الإصابة بالإنفلونزا الموسمية هي سيلان الأنف، ألم العضلات، التهاب الحلق، سعال مستمر وجاف، صداع، درجة حرارة أكثر من 38، ورجفة، لافتًا إلى أن طرق العدوى كثيرة وتتمثل أبرزها في الرذاذ المتطاير عند العطس، ولمس الأسطح الملوثة.
وأشار إلى أن مضاعفاتها تمكن في التهاب الرئتين، والتهاب الأذن والشعب الهوائية، وتسمم الدم، والوفاة أخيرًا.
وأكد أن الفئات الأكثر حاجة لأخذ التطعيم هم مرضى الربو، كبار السن والمصابون بنقص المناعة، والمصابون بأمراض مزمنة، الحوامل، الأطفال، والعاملون في القطاع الصحي، حيث يعدون الأكثر تأثرًا بمضاعفات الإنفلونزا الموسمية.
وأوضح طبيب أن طرق الوقاية تتمثل في أخذ لقاح الإنفلونزا، تجنب لمس العين أو الفم مباشرة، غسل اليدين، استخدام المناديل عند العطس والسعال، الحرص على نظافة المكان، والتهوية الجيدة للأماكن المغلقة.
وكانت وزارة الصحة أطلقت حملة توعوية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، والتي تستهدف الفئات الأكثر تأثرًا بها مثل كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والمصابين بنقص المناعة، والحوامل، والعاملين بالقطاع الصحي، وعامة أفراد المجتمع، مؤكدةً أن التطعيم آمن ولا توجد له آثار جانبية تُذكر، وأثبت فعاليته لسنوات طويلة في جميع دول العالم.
وأكدت الوزارة أهمية الحصول على اللقاح الذي يسهم في الحد من المضاعفات الشديدة، وذلك لما تشهده أقسام الطوارئ في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية من تزايد في عدد حالات الإصابة بمرض الإنفلونزا الموسمية.