طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بدأ الزعماء السياسيون الماليزيون حملتهم الانتخابية للرئاسة، ومن ضمن المرشحين، مهاتير محمد البالغ 97 عامًا، ويواجه كل من رئيس الوزراء الحالي إسماعيل صبري وأنور إبراهيم ومحيي الدين ياسين.
تقول استطلاعات الرأي والمحللون إنه لن يفوز أي حزب أو تحالف واحد بأغلبية في البرلمان المؤلف من 222 مقعدًا، وأنه سيتعين على التحالفات المتعارضة أن تجتمع معًا لتشكيل الحكومة المقبلة.
وهناك نحو 21 مليون ماليزي مؤهلون للتصويت في انتخابات 19 نوفمبر المقبلة، وأكثر القضايا التي تشغل أذهانهم التضخم وتباطؤ الاقتصاد الذي أدى إلى عدم الاستقرار السياسي حيث كان لماليزيا ثلاثة رؤساء وزراء منذ الانتخابات الأخيرة في 2018.
وتتكون المعارضة من حزب إسماعيل صبري ومحيي الدين وأنور زعيم، وأسس رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد حزبًا آخر، وهو ما أدى إلى انقسام أصوات أكثر من أي وقت مضى.
وقال موقع Thai PBS World إن هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها ماليزيا ثلاثة تحالفات متساوية القوة مع زعماء ذوي خبرة يتنافسون.
وتابع التقرير: هناك احتمال كبير بأنه لن يكون هناك فائز واضح في الانتخابات، وأن الائتلافات سوف تضطر إلى التفاوض لتشكيل حكومة.
وأفادت وكالة أنباء برناما الرسمية أن رئيس الوزراء إسماعيل صبري، وهو من تحالف باريسان الوطني، قال إنه لن تكون هناك انتصارات سهلة في أي مقاعد برلمانية في هذه الانتخابات.
وتأتي الانتخابات في الوقت الذي من المتوقع أن يتراجع الاقتصاد الماليزي بسبب التباطؤ العالمي، مما يعيق التعافي من الركود الناجم عن الوباء، كما يرتفع معدل التضخم مع قيام البنك المركزي الماليزي برفع أسعار الفائدة هذا الأسبوع للمرة الرابعة على التوالي.