إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
أفادت تقارير محلية، بأن التدخلات الروسية للتأثير على نتائج الانتخابات الأمريكية لم تتوقف حتى الآن، وأن حسابات مزيفة بدأت حملة للتأثير على قرار الناخبين.
وكشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن أن حسابات مزيفة بدأت حملة للتأثير على نتائج الانتخابات النصفية الأمريكية، مبينة أن وكالة روسية تدخلت في انتخابات أمريكا 2016 و2020 تكرر ممارساتها الآن.
وذكر تقرير الصحيفة أن هذه الحسابات تشن حملة تشويه واسعة ضد الرئيس الأمريكي جو بايدن وغيره من الديمقراطيين البارزين وبشكل فاضح.
وأعربت هذه الحسابات عن أسفها لاستخدام أموال دافعي الضرائب الأمريكيين لدعم أوكرانيا في حربها ضد القوات الروسية.
وبين التقرير، أن الحساب كان مرتبطًا بالسابق بنفس الوكالة الروسية السرية التي تدخلت في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، ومرة أخرى في عام 2020، وهي وكالة أبحاث الإنترنت ومقرها في سانت بطرسبرغ، وفقًا لمجموعة الأمن السيبراني ريكورد فيوتشر.
واعتبر المختصون والباحثون في مجال الأمن السيبراني، أن جزءًا مما يحدث هو جهد روسي جديد يهدف إلى تأجيج الغضب بين الناخبين المحافظين وتقويض الثقة في النظام الانتخابي الأمريكي، والمساعدة العسكرية الواسعة لإدارة بايدن لأوكرانيا.
من جانبه، قال أليكس بليتساس، مسؤول عمليات المعلومات في البنتاجون سابقًا والآن لدى مجموعة بروفيدنس للاستشارات: يحاولون الضغط من أجل قطع المساعدات والأموال عن أوكرانيا.
واستهدفت الحملة الجديدة على وجه التحديد المرشحين الديمقراطيين في السباقات الأكثر تنافسًا، بما في ذلك مقاعد مجلس الشيوخ في أوهايو وأريزونا وبنسلفانيا، باعتبار أن الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ومجلس النواب يمكن أن تساعد في كبح المساعدات الأوكرانية وتعزيز المجهود الحربي الروسي.